وما تأود غصن من نضارته
إلا أكب على الأشواك والزهر
أكلما شام برقا ظنه قبسا
وإن توهج لون لاح كالتبر؟ ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
ينام يقظان لا تخبو مراجله
ولا يحول إلى فحم من الجمر
كأنه الحية النضناض تحسبها
من السكون جمادا وهي في الجحر
تنساب رقطاء إن هاجت طبيعتها
وتحتمي بشقوق الكهف في القر
Bog aan la aqoon