جامع للعلوم شفع المعالي
إن تعدد مناقبا لك قوم
يا عماد الدين القويم وما زل
ت عظيم البنا رفيع العماد
43
إنما أنت آية الله للنا
وببغداد ما حللت مقيما
فالمقام المحمود في بغداد
45
لم أزل أرتجيك في هذه الد
نيا وأرجوك بعدها في المعاد
46
أنا عما سواك أغنى البرايا
طوقتني النعماء منك ونعما
ؤك مثل الأطواق في الأجياد
48
غمرتني مكارم منك تترى
يا كريم الآباء والأجداد
49
نائل من علاك كل مرام
Bogga 84