لله كم لك يا زماني في من
صيرتني هدفا فلو يسقي الحيا
سمح به انفرجت عيون قريحتي
بنداه علمني القريض فصغته
ولهجت فيه وكان دهرا عاطلا
ولفظت بعضا من فرائد لفظه
أتلو مدائحه فيعبق طيبها
وكذا القوافي العاليات غوالي
38
يا زينة الدنيا ولست مبالغا
هنيت بالأفراح يا أسد الشرى
سبط تشرف في أبيه وجده
ونجابة الأعمام والأخوال
41
Bogga 213