ذو يراع يروع كالسيف إما
ما رأى الناس قبله من يراع
فإذا سطر الكتاب أرانا
وإذا استخرجوه يستخرج الدر
نظرت مقلتي إليه كأني
ثم شرفت مسمعي بتؤام
لا تطاوله في الفخار فما غا
ذكره لذة المسامع فاستم
ثم معنى وصورة فهو في الحا
لين ملء العيون ملء الصدور
10
زرت أبوابه التي أسعد الل
Bogga 132