لقد حار الذي سبر الوجودا
فما وفى بذاك فحاد عنه
عن الكشف الأتم فكان فيه
فلا تنو الصعيد إذا عدمتم
فإن اسم الصعيد يريك علوا
ويمم ترب من جعلت ذلولا
وتعطيك الأمانة مستواها
وتحميك العناية في حماها
وتأتيك العوارف مسرعات
فتأكلها به لحما طريا
إذا ما المدعي أكل القديدا
11
Bogga 260