آه واشواقي لضاحي وجهها
وأشخص الأمير نحو طاهر ،
مخافة العقاب والتهديد
ويخضبون منهم السلاحا
ما زال في نخوته وتيهه ،
57
حتى افتدى حياته ، وأدى
ضجت بها الأصوات والأتار
58
وأبى يتلو إلا يوسفا
حسنها كالذكر يتلى عن أبي
59
فوافق الخادم في الطريق
أن تراءت لاكرؤيا في كرى
60
لم تكد أمنا تكد من حكم لا
تقصص الرؤيا عليهم يا بني
61
شفعت حجي فكانت إذ بدت
حتى إذا مل الحياة وضجر ،
62
Bogga 6