============================================================
القصائد الصوفية ذراعى(4) من فؤق السموات كلها ومن تخت بظن الخوت أمددت(1) راحتى واغلم تبت الأرض كم هو تبتة(2) واغلم رمل الأرض عدأ(2) لرملة وأغلم علم الله(2) أخصى خروفه وآعلم موج البخر عذا(4) لمؤجة وماقلت(5) هذا القول فخرا وإنما أتى الإذن(3) حتى تغرفوا من(6) خقيقتى ت: ديت (2) س: من نباته ارف : هو ثابت (2] فى كل الاصول (كم هو رملة) وبها لا يستقيم الوزن ولا الاعراب (4) فى كل الأصول، كالبيت السابق (كم هو موجة) 5)*ف.
(1) تيدا قصيدة الامام من هذا الموضع فى ييان حقاثق مقام القطبية خاصة فيما يتعلق بالمعرفة الوهبية والاتصال بالقيقة المحمدية واطلاحظ هنا تن ما تشير إليه الابيات، يتطابق هع ما اشار إليه من يعد ، كبار اقطاب التصوف الذين عرضوا لحقائق الكمال الصوفى (راجع: القكر الصوفى عند عبد الكريم الجيلى ص 95 وما بعدها) (2) من المؤكد ان قوله (علم الله) يراد به (القران الكريم) وإلا قلا يصح اد عاء مخلوق بانه يحيط طلق علم الل : وقوله عقب ذلك (احصى حروفه) بوضح يما لا يدع للشت مجالا، ان اهراد بالعلم هنا : القران اذا الاذن كلمة قرآنية وردت بمعنى الامر الالهى (غافر (78 - المجادلة (1 - الحشر(5 التفابن 117- القدرة) كما وردت بمعنى العلم والاعلام (البقرة /213- الاحزاب 47 الج /27- الاعراف /167) وعند الصوفية الاذن هو التمكين من الشىء الماذون فيه ، فإذا انضاف إليه قول فهو الأمر ايقول ابو المواهب الشاذلى الاذن نور يقع فى القلب فيتلج الصدر نقرد به الخاصة وهو ليس بسجة لعقد العصمة وقد يطلق لفط . الاذن قيراد به المشوت العامة لله (قواذين حكم الاشراق ص 10) 776.6
Bogga 91