236

============================================================

ديوان الجيلانى أل (4) الوضل ، تشكو جواما(4) بقد بعاد الاخباي..

نسيعت تاهى اله، بلسان انسان عنن الجود(1) : اتقي دعاؤه - صلي الله عليه وسلم - فى صفحات ألواح الأرواح . صارت دغوته ريحا ، تهز اغصان اشجار القلوب.

اضطربت(2) فرسان العقول بما سمعت افتزت - بأيدى الوجد- بذلك 9 العهد، صار عيشها له سرا من أشرار القدم ؛ وأضبح ولهها به ، لطيفة من لطائف القدر.

فاذا (2) أشرقت على النفوس الحرية أنوار الغيب، وحفظت(4) الأسرار، وارتفعت الحجب الظاهرة عن(2) غيون بصائرها . لاخظت جمال صاحب(6) الكؤن، شاهدته بصفاء مرايا(7) الأشرار. كغبة كل غارف، مؤضع نظرات الحق منه 1) ب: الوجود 2] الفقرة ساقطة بكاملها من ر (3] - دا ب : اذا (4]:. حفظت (5) ب : من (1] غير واضحة فى ر.

(7] ر: مراى (1) الاثل كلمة قرآنية وردت في سورة سبارآية 16 ، وهو شجر طويل مستقيم الخشب اغصانه عنيرة التعقيه (معجة الفاتله الران 1) يقول ابن منظور كان بنبر وسول ابه من الل الجب والعقه لفيضة دات شهر كمفير عل نبعه نسعه اسيد من الميبنة (يسين العب (5) الجوى الحرفة وتسدة الوجدمن عدق اوحزذ وهو ايضا الهوي البن والبرض المنول نسن (529) وهو هنا إشارة إى تالم الارواح ، بعد افتقدها الانس باله فى عللم الذر.

(3) بعد الاحباب : هبوط الارواح الى العالم الارضى 1 776.6

Bogga 236