من الركب يابن العامري أمامي
يشيعهم قلب المشوق ، وربما
وقد بخلت سعدى فلا الطيف طارق
من الهيف تستعدي على لحظها المها
وتسلب خوط البان حسن قوام
5
وكم ظمأ تحت الضلوع أجنه
وما ذقت فاها غير أني مكرر
هوى حال صرف الدهر بيني وبينه
وغادرني نضو الهموم ، يثيرها
وأشتاق أيام العقيق وأنثني
Bogga 251