ليس ذا الملك راضيا أن ترى الرو
خلفتك الملوك فيهم ولكن
مثلما يخلف الظلام الضياء
81
لم تزل مبدعا فلم أدر إلها
ما عرفت الإعجاز أم إيحاء
82
أم أصار السمو قسمك من ع
فتجاوز ركوب جرد المذاكي
ميزتك الأفعال عن عالم الأر
ض فلا غزو أن تنال السماء
85
غمرتني آلاء جودك حتى
لم تدع لي في العالمين رجاء
86
فرفضت الورى وغير ملوم
تارك الرشح من أصاب الرواء
87
دام عيشي في ذا الجناب هنيئا
فليدم في ذراه شعري هناء
88
Bogga 7