337

============================================================

القصيدة الثالثة والستون الهى أحاط اليأس من كل جاتب بنا، وبنا ضاقت جميع المذايهب دونا بجور الدهر مأكل آكل وصرنا بمس الضكر تشرب شارب دت دعوة الاطهار من آل قاطم شموس الهدى الشم الكرام المناسب مزنزلة من كيد رجس المناصب مبلبلة من قصد ناس مغالب دا كرة تلعو بها كف لاعب ترضى لدين الحق يارب إن لتفترس الاساد جرو الثعالب اترك أتباع الهدى مكذا سدى وتترك نور الله يطفا بعد ما ثوى ماثوى فى مدهم الغياهب ك فى ما اشتفى من أهل (طه) (أمية) كفى مادهاهم منهم من مصاعب قد أمطروهم من حريق صواعق م حكوا فيهم رقيق قواضب وو و وفي دون مالاقوه يارب مقنع : فياربنا احفظ دعوة الحق، حافظا كيد بها فى الناس صوب المصائب12 وصن أهلها طرا، وصب على الذى كمثل (ابن حرب) حرب أولاد طالب وخذ ما ابتغى أخذ القرى انه انبرى وجرد عليه سيف تقمتك التى ترى خزى داريه له فى المضارب 1) هذه القصيدة وجدت فى جامع الحقائق منسوبة للمؤيد فى الدين ولا نستطيع أن قطع برأى ف نبتها إليه .

Bogga 337