334

============================================================

ديوان المؤيد تى كأنا ما صنعنا شيا اصبح نسيا كله متسيا ه وليس ذاك بالذى يضاع فثله فى السوق لا يباع جاد به وهو شقيق الروح صدرهعن مشقق نصوح امنعة تمنع حين يمنع ولاغنى ينفع پوم ينفع ه فما لاعمالى غدت ختلة من أجل أن ساءتك منها خله وحسنأى قد عفت آقارها خصلة منها يرى إنكارها ال أكن. أنطق بالبيان في الجمع بين العقل والقرآن ه ألم أكن جلاء كل ظلمة من مشكلات الدين مدطمة ام أكن أحل كل رم اعنه الدهاة قنثنى لعججز لكى تنال فى المعاد العافي افذو العقول بالعلوم الشافي ه فلم منعت عقلك الشريفا اذا النهى غذاءه اللطيفا فنعك العقل الغذاء ظلم هلا منعت ما اشتهاه الجسم عه الخير لقصد شرى اصرت قابى نفعه لضرى كم قد جعت للهوى من عدة ومن عتاد بامتداد المدة ترى لعقلك المجرد م عرشد هاد له مسدد اكسبه عزا من القران يفنى الزمان وهو غير فان 1 ويعقد المجد له معبد اذا مضى الججد شعاعا يددا لا تطرحنى اننى ذاك الرجل سابق آثارى على هذا يدل ولا تبع تحقيق شيء يعرف شبهةيانى بها محرف لا تطرحنى إننى غالى التن 18 ياملك الملوك يا زين الزمت الذى من فضل آل أحمد ف العلم تعلو كل ذى يد يدى اب فى مصالح المعاد ما طب جالينوس فى الاجساد مازلت من (1) ميزانها فى الكفة 11 قد شيبت منى العذار العف ما شاق قلبى وتر أو زمر ولم تدب فى عروق خر 1) د : بمن

Bogga 334