331

============================================================

القصيدة الثانية والستون اننى لال طه عبد وإذ مضى هذا (فأما بعد) ردا ارجو به خلاصى امشتهر فى حتهما أخلاصى كم قد دهتنى فيهم من داهيه وحقدت فى قلوب قاسيه 18 ا فكلما للحرب نارا أوقدوا وأكثر الشيعة أهل الدعوى غيرى ولا من آرضه قد طردا21 مما أحد فى أهل طه قصدا ا فيهم من لحقته ضغطة وإنهم على اختلاف الفرق قد تصبوا لال طه علما24 لا يجدون قذوة من علما فى دولة الازلام والاتصاب بن قرون تعصبة النصاب اذا رأى ليل اغتساق جنا اجل فكلة بى قد استجنا اصدق الاقدام حين احجموا27 اعرب فى الخوف إذا ما أعجموا اتخذوا تليى وستى مذهبا إذا ما الخوف يوما ذهبا أبتهم جأشا لدى الجلاد وسلقو (1) بأنسن حداد عددته منأكبر الانصاف 0 و اننى تركت بالكفاف اوالموقف الأشرف بى لم يعتف ما أن آرى الزمان لى بالمنصف بود ذاك البر والحقاوة ولم تعد لعيشتى الحلاوة كم بدا والكرم المألوف 3 ولم يعد لى النظرر الشريف انك أنت الشمس والمذك فلك يا مالكا فى الجسم والنفس ملك وطالع السعد ومصباح الظلم ايا طلعة الخير ويا شخص الكرم ير السبع الطباق دوته 36 من ذا رأى طلعتك الميمونة ف كل ما باهى به ذوو النهى ماد دين الله أنت المنتهى كالدر ما بين اللجين والذهب خليقا وخلقا تبعا أسنى الحسب (1) د : سالقوا.

Bogga 331