294

============================================================

ديوان المؤيد وقد قاد من مصر إليه الركائبا م تى ليت شعرى تدرك النفسسؤلها قيهون مقتولا طريحا وهاربا و تلتقى العدى الارجاس فى سبل الردى ومستنفرا لا يأمن السيف غائبا 4 ومستأسرا يخشى المنية حاضرا همناك ، ويضحى الدين لله غاضبا( ه متالك دششفى المؤمنون صدورهم فعظمه موهوبا ومچيده واهبا هو الدين موهوب لاعظم واهب على شكر من أولاك فيه المواهبا 45 وكن (هبة الله بن موسى) مواظيا عليك، ولا تذهب هناك مغاضبا ولا تجزعن إن كان أمر قد التوى وبحسن صنعا من لدنه العواقبا ان إله العرش يكنى بفضل (1) ل : غاضبا .

Bogga 294