279

============================================================

القصيدة السادسة والعشرون ايا مارلك المنلك خلقا وأشرا الى دعوتك مرا وجمرا حياة وموتا وحشرا ونشرا ويا من يسصرفنا كيف. شاء الينك فعفوا إلمى وغفرا الى شددت رحال الرعجا مددت عليه من العفو سترا لهى لو انى ملكنت العدو املك تفعا لغيرى وضر وما قدر يثلى يين العبيد ومن أين لى قدرة ، بخردها نطمط مرسى لفلكى وتمجرى 6 وكونى أقل الاقلين قدرا ن كان مثلى على قلتتى انك بالمن أحرى وأحرى(1 امنة بعفو إذا ما قدرت ولعمت عداوةا، فانى شرحت وحقع يارب للدين صدرا غدا سر أسراره المشتسر وتوحيدربيبين الحشا وليت وجهى لال الرسول ولاء ، وولييت ذا البغض ظهرا رشادى تردة يد النار قتصرا 12 فالى وللنار ، طولىيدى وهيهات أن تأكل النار تثبرا وأصبحت: تتبرا لشمس الهدى جد بالتى حسنت ممشتقرا الهى لقبد حسنت نيتى فقد قلت (إن مع العسر يسرا) 15 ويسر لى اليسر(2) من عسرتى.

1) ل : احرى ومااحرى. (2) ق. ل : الصسر.

Bogga 279