256

============================================================

ديوان المؤيد 243 لى نقس تشيم بارق ختطب تك قد يشهر النواظر ختطبا ف ظلايم تجثلو ونور تجلى وجدب عنه تموض خصبا وبجار من المقاتي تسرى الفلوا التنشصر فى المقاصد رعبا بل أن يشهوا لدىالحرب حربا 4 يخطفون الأرهواح بالرأعب ختظقا ايشفذون الآطواد فى التطعن طعنا ويشقونها لدى الضرب ضربا فترى النقع فى حمى الحرب ليلا وبراق الحراب والبيض شهبا ه والعدى كالفثاء يحمله الريح بأذنى أجزائها خين هقا 1 كم الله أن يراد إليكم ملك دنياكم الذى نيل غصبا1) و يذله الصعاب للقاطميين ويصفى لهم من الدهر شرا ويذله العدى فيلقوءن خشفا ومضيقا فى مدرج العيش صععبا بة الله فى قلوب الاعادى بنظيم الألفاظر يشقب ثقبا و فى حومة الجهاد مدى الدهر يلاق الثطغاة جزءبا قحزبا 5 عرضهعرمضتة المتهالك فى اللغه فلا بأس لوه تقتطع إرا على ذاك بايع الله قدما وبه باع منه مالا وسربا (1) ف : غضبا..

Bogga 256