- ثم كذلك السنة على ترتيب متواترها ومشهورها وآحادها ثم ترتيب نصوصها وظواهرها ومفهومها.
- ثم الإجماع عند عدم الكتاب ومتواتر السنة.
- وعند عدم هذه الأصول كلها القياس عليها والاستنباط منها إذ كتاب الله مقطوع به وكذلك متواتر السنة وكذلك النص مقطوع به فوجب تقديم ذلك كله.
- ثم الظواهر.
- ثم المفهوم في دخول الاحتمال في معناها.
- ثم أخبار الآحاد - عند عدم الكتاب - والمتواتر منها. وهي مقدمة على القياس لاجماع الصحابة رضى الله عنهم علي الأصلين وتركهم نظر أنفسهم متى بلغهم خبر الثقة وامتثالهم مقتضاه دون خلاف منهم في ذلك.
- ثم القياس آخرًا عند عدم هذه الأصول على ما مضى عليه عمل الصحابة ﵃ ومن بعدهم من السلف المرضيين وعلى مذاهبهم أجمعين.
وأنت إذا نظرت لأول وهلة منازع هؤلاء الأئمة ومآخذهم في الفقه واجتهادهم
1 / 80