وابن المبارك. وجماعة من هذا النمط ومن بعدهم كالبخاري وابن عبد الحكم وأبي زرعة الرازي. ومن لا يعد كثرة.
وقال عتيق بن يعقوب: ما أجتمع على أحد بالمدينة بعد موت النبي ﷺ إلا على أبي بكر وعمر رضى الله عنهما ومات مالك وما نعلم أحدًا من أهل المدينة إلا أجمع عليه.