وأعظمهم ضررًا من انتسب إلى الزهد فوضع احتسابًا.
٤ - ووضعت الزنادقة أيضًا جملًا.
ثم قامت جهابذة الحديث بكشف عوارها ومحو عارها والحمد للَّه.
٥ - وقد ذهبت الكراهية والطائفة المبتدعة إلى جواز وضع الحديث في الترغيب والترهيب؛ ومنه ما روي عن أبي عصمة نوح بن أبي مريم أنه قيل له: من أين لك عن عكرمة عن ابن عباس في فضائل القرآن سورة سورة
1 / 45