يطير فجأة إلى واشنطون لمباحثات حول
ديون مصر العسكرية (4,5 مليارات دولار)، بينما يصل إلى القاهرة رئيس
جنرال موتورز
ليجتمع بالرئيس مبارك.
صحيفة أمريكية:
عمولات
صفقات السلاح الدولية تصل إلى أكثر من نصف ثمنها.
اقتصادي أمريكي: «
جنرال موتورز
تحققت من أن تكلفة العمل في مصر بما في ذلك الأجور والمزايا تمثل دولارين في الساعة مقابل 15 دولارا في أوروبا؛ ولهذا فإن مشروعها المصري سيجعل منها قوة تنافسية وينقذ مصانع «أوبل» المهددة بإنهاء أعمالها في أوروبا.»
Bog aan la aqoon