============================================================
درهم . فيذل جميع ذلك للحسن بن الحسين على ان الي
انه خرج إليه في الامان ويومنه على نفسه وولد ظهر فامتنع من ذلك وانغذه إلى عبد الله بن طاهر .
وماله
226) ولما ظفر باءبراهيم بن المهدي في سنة عشرومائتين كان في يده خاتم فصه ياقوت آحمر . كان شراو عل الامين عشرة آلاف دينار . وكان وهبه لحارس الدرب الذي وجد فيه ببغداد ؛ فلما نم عليه استعاده منه .
وانتقل هذا الفص فيما حدثي به من آثق به وبقوله إلى خزائن الدولة الفاطمية .
من الياقوت الفص 227) ومن اغرب ما وجده الناس مر الذي انتقمل إلى عيسى بن أبي جعفر المنصور بالله . وكان ياقوتا آحمر . ذكر عنه آنه انصرف ليلة من عند الرشيد وفي آصبعه خاتم فيه هذا الغص الاحمر. فستط الغص منه فلم يوجد : فامر غلمانه بإطفاء الشمع فلما اظلمت الطريق اضاء كالنار فاخذه .
228) ولما (41ا) هرب ابن نفيس إلى بلاد الروم حين خلع المقتدر بالله في سنة سبع عشرة وتلاث مسة نچبت داره .
وكان فيما نهب منها قبة جزع يماني كانت لهشام بن 178
Bogga 178