Dahd Shubuhat
دحض شبهات على التوحيد من سوء الفهم لثلاثة أحاديث
Baare
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Daabacaha
دار العاصمة
Lambarka Daabacaadda
الثانية
Sanadka Daabacaadda
١٤٠٧ هـ /١٩٨٦ م
Noocyada
Caqiidada iyo Mad-habada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Dahd Shubuhat
Cabdullaahi Ababuutayn d. 1282 AHدحض شبهات على التوحيد من سوء الفهم لثلاثة أحاديث
Baare
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Daabacaha
دار العاصمة
Lambarka Daabacaadda
الثانية
Sanadka Daabacaadda
١٤٠٧ هـ /١٩٨٦ م
Noocyada
= الأصحاب. والأخرى أنها تقبل وفاقا للجمهور وهو اختيار أبي بكر الخلال وظاهر كلام الخرقي رحمهما الله. قال الإمام ابن قدامة في المغني بعد سياق الخلاف (٩/٨ ط مكتبة القاهرة): -وفي الجملة فالخلاف بين الأئمة في قبول توبتهم في الظاهر من أحكام الدنيا، من ترك قتلهم، وثبوت أحكام الإسلام في حقهم. وأما قبول الله تعالى لها في الباطن، وغفرانه لمن تاب وأقلع ظاهرا أم باطنا فلا خلاف فيه، فإن الله تعالى قال في المنافقين: ﴿إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ .ا. هـ. (١) في نسخة صحيح مسلم شرح النووي (وأوضحه) . (٢) قال ابن القيم في كتابه القيم الصلاة ص٢٣: " وأما إجماع الصحابة- أي على كفر تارك الصلاة- فقال ابن زنجوية حدثنا عمر بن الربيع حدثنا يحيى بن أيوب عن يونس عن ابن شهاب قال حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن ابن عباس أخبره أنه جاء عمر بن الخطاب حين طعن في المسجد ... الحديث وفيه:"فقال – أي عمر- لا إسلام لمن ترك الصلاة وفي سياق آخر لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة.." فقال هذا =
1 / 50