============================================================
سا فبه من رخام وحاس على دوأبنا من ارض الروم وقد انقف فبه الولبد نفقات لا يذرى ماى فقال لهم عمر انه بيليى امضلي ويشغله عن صلونه فقيل آنه دخل البه بعض البطارقة بعد ان اذن له فى الدخول فلما رأه غشى عليه وقال والالد ما غمر متل هذا الا أمة ملكون فقال غمر اذا كان يغيظ الكفار فدغوه* وفى سنة 86 انهدم جدار قبر رسول الله صلعم الشرق فبنى عمر بن عبد العرير اللجدارتم حظر على ببت رسول الله صلعم بجدارآخر ستره به وقال ان حدث فى البيت حنث آخركان هذا استر له فهو عليه الى البوم وفى سنه 9.0 فتح محمذ بن مروان الباب وحصونه، وفييا فتح على للمخاج بن يوسف التقهى بحاراء وفيها اقام للحج للناس الوليد بن عبد اللك فلما وصل الوليد الى امدينة دخل المسجد اينظر الى بنآله فاخرج الناس فما بفى فيه احد وبقى سعيد بن المسيب ما يجترى احد من لكرس ان خرجه وهوفى مصلاه وعليه اتواب رته قبل له لوقيت فسلمت على امير المومنين فقال ل والله ( اقوم اليه قال عمر بن عبد العرير فجعلت أغدل بالوليد فى نواحى المسجد رجاء ان لا برى سعيذا حتى يقوم نحانت من الوليد نظرة الى القبله فقال من ذلك للجالس أهو الشبخ سعيد بن المسيب نجعل عمر يقول نعم يمير المومنين هو شيخ ضعيف البصر لو علم مكانك لقام وسلم عليك فقال الولبد قد علمت حاله ونحن ناتبه ونسلم علبه قال فدار فى المسجد حى وفف على القبرثم اقبل حتى وفف على سعيد بن المسيب فقال كيف انت ايها الشيخ قال سترا 6366ن 70 5 حر دم (5
Bogga 12