267

Cuyuun Xaqiiq

Noocyada

الأصلية المجعولة من أجلها ، وإلى سائر الآثار.

فلما كان ذلك كذلك : تجلى الحق تبارك وتعالى بنور اسم تدق عن إدراك جماهير

الخلائق الإشارة إلى ذوق شهوده ، ويخفي كل الخفاء - عن كثير- الإيماء إلى آثار ظهور

وجوده ، وتجلى - تبارك وتعالى وتقدس - بنور اسمه الظاهر والباطن والأول

والآخر ، وتجلي تبارك وتعالى بآثار أنوار الصفة العلية الكلامية بظهور اسمه المتكلم

العلي، فظهرت تلك الأنوار، وطابت الأكوان بتنسم نسيم تلك الأخبار. وتجلى تبارل

وتعالى بآثار صفة القدرة العظمى والقوة العليا ، فكانت تلك المقدورات ، وتبين من

تحت أستار أعدامها تلك المكونات.

179

ثم من بعد ذلك لم يكن للعبد المجرد الوحداني العري بمطلق ذاته عن جملة

Bog aan la aqoon