Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Noocyada
يومى الدخول والخروج ومنها إمهال الزوج المعسر فى تخصيل النفقه ثلاثا ثم عد فى هذا الباب أشياء كثيرة إلى أن قال : وقوله ثلاثا إشارة إلى عدد الطعنات فإنه ورد أنه طعنه بالخنجر تلائا كما سنذكره في صفة قتله . وقول أسماء فى التعبير يقتلك رجل أعجمى لأن الديكة فيها ما أصله متوحش كاليمني والحبشى وغيره ويلزم المحرم الجزاء بقتله ومنها ما هو غير متوحش قال شيخ الإسلام ابن حجر وكتب بخطه على هامش أصلها لما وقف عليها ما نصة أولا أن منقار الديك مجاورلعرفه وهو أحمر والاعجمى أحمر كما جاء رجل أحمر كأنه من الموالىي وحيث بعثت إلى الأسود والأحمر .
وفسر بالعرب والعجم انتهى ولم يذكر فى الرؤيا محل النفر وقد ورد أنها كانت في الجوف . وقد وافق تعبير أسما تعبيره لنفسه وهو إلهام وهو من موافقات عمر والسر فى وقوع الرؤيا ليلة الجمعة لأنه أخر الإسبوع [ وفيه ] إشارة إلى أخر العمر وقد قال إذا تقارب الزمان لا يكاد رؤيا المؤمن تكذب وفسر ، والتقارب بمعنيين ، أحدهما قرب الساعة ، والثاني أخر الليل . وفسر التقارب أيضا باستواء الليل والنهار من الرؤيا والثلاثة قد يراد بها التقليل وقد يقع للتعجب . وقد يقع للعجلة وهى سرعة الشىء المطلوب ولأن أقل الجمع فى اللغه ثلاثه وأيضا فتخصيص الديك بالرؤية تفاؤلا بكنيته فإن من جملتها أبو نبهان إشارة إلى إيقاظه . [وأبو المندرا إشارة إلى يقظته وامتداده فإن قيل فما الحكمة في تخصيص الديك بذلك دون غيره قيل لصدقه وكثرة ذكره وكثرة يقظته ولأنه أصدق جنسه من الطير بهجة، ولهذا أعظم ما فيه من العجائب معرفة الأوقات الليلية . ثم عاد إلى ذكر فضائل الديك فذكر منها أكثر من ورقة ثم قال «وتفسير ابن سيرين للذى رأى الديك يقول الله الله الله أنه بقى من عمره ثلاث استنادا إلى قوله من كان أخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة] . ولعل الديك قال ذلك تعجبا من الرأى حيث بفي من أجله ثلاثة أيام وهو غافل عما يراد به ثم ذكر قصة قتل عمر وأطال فيها بنحوهذا
الكلام ثم عقبها بقصة قتل على يتإك ثم قال إنما جمعت شر قتلتي الإمامين غمر وعلى لما فيه من المناسبة وذكر مناسبات أذكرها ملخصة : الأولى كونهما خليفتين قتلا في محل ولا يتهما ، والثانية قتلهما فى صلاة الصبح والثالثة أن القائل لكل من رعيته ، والرابعة أنهما شهيدان فى الأخرة والخامسة قول كل فى حال طعنه وكان أمر الله قدرا مقدورا والسادسة أن كلا عاتب قائله ، والسنابعه أن كلا أحسن بقتل نفسه : عمر بالرؤيا وعلى بتفاؤله بصياح الأوز فى وجهه حين خرج إلى الصلاة والثامنة دفن كل فى بلد قتله والتاسعة أن كلا وصى قبل موته .
- 179 - حسن بن محمد بن حسن ابن قندس بالقاف مضمومة ثم النون الساكنة بعد الدال اللحام الصالحى سكن بقرب مسجد التينة(2 ولد - 198 - حسن بن . . . . الشيخ الصالحى الإمام العالم العلامة البحر المدقق ذوالفنون العديده والأقوال السيديدة بدر الدين الهندى الصالح الزاهد المتجرد الرحال السواح اجتمعت به في دمشق سنة تمان وعشرين وثمانمائة وشاع عنه في دمشق أنه لازم الشريف الجرجانى ثلاثين سنة وكان متمكنا فى العلوم العقلية . رأيت شيخنا الشيخ تاج الدين ابن بهادر يثنى عليه ثناء بالغا وثان متزهدا يلبس لبادا ، وكأن فصيحا حسن التقرير بحت عليه أوائل والشمسية وأعجبه ذهنىي وحصل لى منه بذلك حظ
وافروحشنى على الاشتغال ووعدنى أنه يعلمنى بعد فراغى من الشمسية أشكالا في الهندسة أعرف بسببها من يوافق مزاجة مزاجى لأعاشره ومن لا يوافق فلا أخالطه فبينا نحن على ذلك إذ ورد الشيخ ناصر الدين بن هبة الله البارزي دمشق فاجتمع به وحسن له حماه وأحسن إليه فأخذه إليها وزوجه بها ورتب له ما يكفيه واستمر عندهم إلى أن مات سنة ثلاث وثلاثين وانتفع به جماعة من أهل حماة منهم : صديفى جمال الدين محمد بن ناصر الدين محمد بن سابق وأخوه القاضى فرج كاتب السير بحماة وقاضى الشافعيه بحماه صدر الدين محمد بن هبة الله بن البارزى والشريف حسين العباسى رحمه الله 199 - حسن بنت محمد بن . . . . . . السعدية الحافى أبوها بالمهملة ، المكية ، وهى بضم الحاء وإسكان السنين المهملة ولدت سنة . . . . . . سمعت على التقى البغدادى والكمال ابن حبيب .
- 200 - حسين بن إبراهيم بن حسنين بن محمد بن على بن عشمان بدر الدين الشهير بابن الكنك ، الرملى الأصل ثم المصرى ولد سنة سبع وستين وسبعمائة -201 - حسين بن زياده بن محمد الأزهرى الحنفى ، الشيخ بدر الدين نزيل خانقا شيخو العدل بحانوت شيخون.
ولد سنة ثمان وستين وسبعمائة تقريبا بالفيوم ثم انتقل به أبوه إلى القاهرة فقرا بها القران ، ثم سافر إلى حلب فتلا بها برواية نافع وابن كثير وابن عمرو وعاصم وابن عامر على الشيخ بيرو وغيره ، وأخذ الفقه بحلب أيضا عن جمال الدين الملطى وغيره ، والنخو عن الشمس الغمارى ، وحج سنة اثنين وأربعين وثمانمائة وطوف فى بلاد الشام وأخبرنى أنه سمع بدمشق وحلب والقاهرة وغيرها ، وكان أمامه إينال بأى ابن قجماس وسمع عنده على التقى الذجوى . أجاز باستدعائى وشافهنى وسمع قطعة من أخر سيرة ابن هشام على النوزين القوى بخانقاه شيخون [كما] سمع على التقى الدجوى - 202- حسين بن عبد الرحمن بن محمد بن على الحسينى اليمنى الشافعى الشهير بابن الأهدل ولد سنة تسع وسبعين وسبعمائة من مشايخ الشيخ الأهدل العلامة نور الدين أبو الحسن على بن أبى بكر بن خليفة الشهير بالأزرق الهمدانى الشافعى وهوشارح التنبيه . شرحه شرحين فائقين وكان متضلعا بالعلم لاسيما الفقه والفرايض ، قال الشيخ حسين كان شيخى ، وفتح لى فنونا من العلم من الفقه والحديث والتفسير وأصول الدين وأصول الفقه وصنف ابن الأهدل كشف 4 الغطا عن حقايق التوحيد وعقايد الموحدين وفضل الأئمة الأشعريين وذكر بعض من خالفهم من المبتدعين وهو مجلد ضخم نسيج وحده من بابه والكفاية فى تحصين الرواية ، وكتاب لالتنبيهات على التحررفى الروايات ، وكتاب الرسايل المرضية في نصرة مذهب الاشعرية وبيان فساد مذهب الحشوية والغرض الأكبر به الرد على حشوية المتصوفة كابن عربى وأتباعه ومسالة الرؤية إلى رؤية البارى سبحانه والكلام فيها فى ثلاثة مواطن فى الأخرة وفى الدنيا يقظة
ومناما ، ومسالة القدر نحوكراس ومقصوده الرد على الجبرية أيضا كابن عربى وأمثاله وكتاب اللمعة المقنعة فى ذكر مذاهب الفرق المبتدعة قدركراستين واتحفة الزمن فى تاريخ سادات أهل اليمن، في مجلدين . والإشادة الوجيزة إلى المعانى العزيزة في شرح الأسماء الحسنى - 203 - حسين بن على بن أحمد بن البرهان إبراهيم الحلبى الشاهد تحت القلعة منها ولد سنة سبعين وسبعمائة بحلب ونشا بها - 204 - حسين بن على بن سيع الفاضل بدر الدين البوصيرى المالكى المعمر الرحله ولد سنة خمس وأربعين وسبعماية أخبرنى أنه سمع السنيرة لا بن هشام على الجمال ابن .
نباته بقراءة العمادى فى قاعة بالذرب الذى تجاه القيسرانية ويعرف الأن بدرب الطنبدى وكأن الضابط الرفا ، وسمعها مرة أخرى فى خط جامع الحاكم بقراءة الحافظ زين العرافى وضبط الهيئمى . وقال شيخنا زين الذين رضوان العقبى : إنه عرض عمدة الأحكام والرحالة لابن أبى دريد على الحافط علاء الدين مغلطاي وأبى أمامة ابن النقاش وأنه عرض العمدة خاصة على خلف ابن اسحق المالكى والرساله خاصة على التقى السبكي والجمال الإسنوي وأخيه ، قال وذكر أنه حضر مجلس الشيخ خليل بن إسحق وابن مرزوق وبهرام وأنه سمع ابن الحاجب العربى على ابن هلال الإسكندرانى وسمع قاضى القضاة عز الدين أبى عمر عبد العزيز بن قاضى القضاة البدر محمد بن
إبراهيم بن جماعة من أول الأدب المفرد للبخارى إلى أخر الجزء السادس وأخره قال أخبرتنا بجميع الكتاب - خلا من باب ما يدخر للداعى من الأجر والثوات إلى باب مما يقول إذا رأى غيما ت ست الفقها بنت إبراهيم بن على بن أحمد بن فضل الله الواسطى أنبانا عبد اللطيف القبطى إجازه ، أنبأانا بهذا العدد المسموع الباجرائى أما الباقلانى وبقراءة ابن جماعة له أجمع على والذه أنبانا الشيخان أبو الفدا إسماعيل بن أحمد العراقى ومكى بن المسلم بن علان أجازة في كتابتهما عن الحافط ابى طاهر السلفى أنبانا أبو غالب الباقلانى سمعت عليه جميع سنن الدارقطنى وما فى أخرها من الزيادة ، وقرات بعض ذلك عليه بسماعه لجميعه خلا المجلس الثاني وهو من قوله حدثنا القاضى الحسين بن إسمعيل أحمد بن المقدام فذكر حديث عنمان بن عفان دعى يوما بوضوته ثم دعا بأناس من أصحاب رسول الله الحديث قبل أخر الجزء الأول من تجزاة عشرين بنحو أربع ورقات إلى أخر الجزء الثالت وأخره حتى امس بيديه المرفقين وذلك في حديث الربيع بن بدر عن أبيه عن جده عن الأسلع ويليه أول الجزء الرابع حدئنا على بن عبد الله بن مبشر ، أنبانا أحمد بن سنان وحدثنا الحسين بن إسماعيل فذكر حديث عمار بعثنى رسول الله فى حاجة وسوى المجلس الرابع وهو من أول الجزء السادس وأوله حدثنى على بن عبدالله بن محمد بن عبد العزيز وأنا أسمع فذكر حديث جابركنا مع رسول الله في مسير أو سير الخديث في تخيرهم فى القبلة إلى أخر الجزء السابع وأخره قبل أن يسلم ثم يسلم ويليه أول الثانى - حدئنا أبو بكر النيسابورى أنبانا يونس بن عبد الأعلى ما فى حديث ابن سعيد إذا شك أحدكم في صلاته الحديث وسوى المجلس العاشر وهو من قوله قبل أخر الجزء الثالت عشر بنحو أربع ورقات : حدئنا أحمد بن محمد بن زياد ، أنبانا عبيد الله بن شريك « فذكر أن عبدالله وعبيد الله ابني عمر مرا بأبى موسى الاشعري وهو على العراق إلى أخر الجزء الخامس عشر وأخره [أخر الحدود والديات ، ويتلوه أول السادس عشر كتاب النكاح على الشيخ الإمام محب الدين أحمد بن يوسف بن أحمد بن عمر الخلاطى بسماعه لجميع الكتاب على الحافظ شرف الدين عبد المؤمن أبن خلف بن أبى الحسن الدمياطى أنبانا أبو الحجاج يوسف بن خليل الحافط أنبانا أبو الفتح نصر بن محمد بن أبى الفتح النويرى أنبانا إسماعيل بن الفضل بن أحمد الإخشيد السراج أنبانا أبوطاهر محمد بن أحمد بن
Bog aan la aqoon