Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Noocyada
ومنها ، عظيمة قدر، والصدود حلالها ولم ترغينى فى الملاح مثالها وقصدى من الدنيا أنال وصالها بوادى [الهوى و] الحب أرعى جمالها ألا فى سبيل الحب ما أنا صانع] ومنها : غرام توى فى القلب ليس بزائل وهجر سليمى ممرضى ثم قاتلى ولم يثننى عن خبها قول قائل : خليلى إنى قد عصيت عواذلى مطيع لأمر العامرية سامع أيا عريا ماللغريب مثالكم ترتتم فتاكم وهو يدغى خليلكم طريحا على الأبواب وهوعليلكم فيا أل ليلى ضيفكم ونزيلكم يحبكمو يا أكرم الغرب ضائع ومنها ، فصرت ذليلا حين غزوصالها وواصلت أحزانا وزاد مطالها خشيت عليها أن تضل جمالها وناديت لما أن تبذى جمالها لعينى يا جمال قلبى قاطع
أطيب إذا غنى الحداء لعيسهم ويحبى فؤادى من لطيف حسيسهم عسى تقبلوا روحى فدا لرؤوسهم فإحياء أهل الحب موت نفوسهم وقوت قلوب العاشقين مصارع ضميرى وسرى مدرج نحت حيكم وماء حياتى من عذوبة شربكم عسى تنفحونى كى أفوز يقربكم لقد قلت فى البيدا : الست بربكم بلى قد شهدنا والولاء متتابع ومنها ، وحقك أنى شاكرلك حامد مقيم على عهذى وما أنا جاحد يقينى يقينى ، والتشفع قائد فبابك مقصود وفضلك زائد ، وجودك موجود وعفوك أوسع خليفة عبد العال عبد لعبدكم يكون مع الخدام في ظل رفدكم عساكم بأن ترضوه من بعض جندكم ولا تحسبونى ناقضا عقد عهدكم ولكننى للخيرين أتابع مديح رسول الله فذ صار ديدنى وعن مدحه والله ما [أنا] أنثن لعلمى بأن المصطفى خير محسن وأرجوه دخرا فى المعاد وإننى عن المدح لا ألوى ولا أنا راجع وأنشدنا كذلك وسمعنا ، كتاب بدى فى طالع السعد يعقد وعقد به كل الهنا يتجدد ويوم سرور ما رأى الناس مثله به تنطفى نار الفواد وتخمد بوجه عريس كالهلال إذا بدى وقامتة كالغصن اذ هوأملد أنا خاطب زين النساء بفرحة ليدرك منها كل مائان يقصد
ووافقه فيما أراد وليها فتم بذاك العقد والناس شهد فما أحد منها أسر بقربه وما أحد منه بما نال أسعد سألت إلاه العرش يحفظ جمعهم ويحفظهم من كل أمرينكد بحرمة خير العالمين محمد نبى له قدر رعظيم وسؤدد خلبفة عبد العال يرجو عناية بجاه نبى للشفاعة يقصد عليه سلام الله في كل ساعة مذى الذهرما ذام المهيمن يعبد كذاك صحاب المصطفى ثم أهله عليهم من الرحمن خير مجدد وأنشدنا كذلك وسمعنا : قل لمن فارق فينا الوسنا ورأى بارق نور وسنا هل رأى في الكون شيئا مثلنا نهب العفو لعبد فد جنى ومنها ، كن قريبا من حمانا ياغلام صاحب الأخبازواسهر لاتنام حيهم مادمت حيا بالسلاة واشرب الراح ودع عنك الوسنا .
لوترى أحيابنا اد فربوا وبشرت الراح لما طربوا سمحوا بالروح لما وهبوا من سلاف الراح رزقا حسنا وأنشدنا كذلك وسمعنا : اسقنى كأسات محبوبى جهاز لا تغيرنى فما فى الحب عار فى مقام الذكر جالسنا الحبيب فانبسط واخلع لمولاك العذار وادخل الحان ولاتخش الرقيب واجتل الكأس وزمزم إذ يدار واعطنى الكأس ولا تبخل به وأدرنى بين تدمان العقار وتغنى باسمه بين الملا تغننى عن قول ربات الخمار
وإذا جئت لحانات الرضا فاطلب العفو ونادى بانكسار يا إلهى سامح العبد الذى فى بحار الذنب والتسويف حار وتوسل بحبيب محسن حسن الاخلاق مرفوع المنار صاحب الجاه الرقيع المجتبى من عليه اللة فد صلى جهار وابن عبد العال أقوى ظنه يتفنى أن يرى ذاك المزار فسلام الله منى دائما ما بدى الليل وما لأح النهار يبلغ المختار مصباح الدجى من إلى العلياء في الذيجور سار وعلى الأصحاب أرباب النهي أنجم الذين وأرباب الفخار وكذلك أنشدناها جميعا ، وسمعنا حدى حادى الركاتب ثم حيا بالحان تعيد الميت حيا فقلت له ، رعاك الله زدنى وكرر دكر أحبابى عليا وشنف مسمعى بحديث قوم أعز الناس فى الدنيا لديا وإن وافت قلوصك أرض نجد فحيى ساكني ذاك الحميا وقل خلفت مضنى ظل ببك بذمع صار يروى الأرض ريا ومنها ، حمى المختار خير الناس طرا وأفضل من مشى تحت الثريا ومنها : أبر الناس فى قول وفعل غزيز العقل مقداما حييا كريما طبب الأغراق ، سهلا جمبلا ، باسما طلق المحيا ومنها ، غنى النفس ذاكرم وجود كثير البذل جوادا سخيا عطوفا ، محسنا ، برا ، رؤوفا صدوق القول ، مفضالا وفيا
به أسرى المهيمن جنح ليل إلى أن صارللمولى نجيا واسمعه الخطاب بقير شك خطابا بينا سهالا جليا وقال له : رفعت الأمر فارجع قرير العين مبعوثا نبيا وكذلك أنشدناها جميعا ، وسمعنا نسخت بحبى أية العشق من كلى فلا أحذ يقوى لقولى ولا فعلى وحاولت أمرا لا يقاس بمثله أذاصمم الواشون عمدا على قتلى فأهل الهوى جندى ، وحكمى على الكل وكل فتى يهوى فانى إمامه ودهتموفى قبضتى زمامة وجمر الرضا مازال عنى ختامه اذا عدل الواشى وزادكلامه فإنى برى من فتى سامع العدل وأنشدنا كذلك ، وسمعناه ، مكانك من قلبى وعينى كلاهما مكان السويدا من فؤادى وأقرب وذكرك في نفسى وإن شفها الظما ألذ من الماء الزلال وأعذب - 24 - أحمد بن عبد الله بن أحمد بن عبدالله بن أحمد بن مجلى بالجيم واللام التقيلة المكسورة المرداوى المقدسى تم الدمشفى الصالحى الحنبلى ، الملقب جده بزعرور [بفتح الزاى وسكون العين وضم الراءين المهملتين وبعد الواوراء مهملة ، نزيل الصالحية بقرب الروضة ولد سنة خمس وستين وسبعمائة ، ويعرف بابن عبدالله .
-25- أحمد بن عبدالله بن خلف الشيرازى ، إمام الشرابية ، سمع على الناصر ابن الفرات المجلس الاخير من الشفا لعياض فى التاريخ والمكان ، وابن عبد الوارت بقراءة الكلوتاتى - 26 - أحمد بن عبدالله بن على بن محمد بن على بن عبدالله بن أبى الفتح بن هاشم بن إسماعيل بن إبراهيم بن نصر الله بن أحمد الكنانى ، العسقلانى الأصل ، المصرى الحنبلى ، شهاب الدين بن الإمام العألم المسند المكثر جمال الدين الجندى بن قاضى القضاة علاء الدين ولد سنة ثمانمائة بالقاهرة ، وقرا الفرأان بها ولم يشتغل بالعلم ، وهو أحد الدلالين بسوق الكتب بالقاهرة .
قرات عليه منتفقى العلاتى من مشيخة الفخر بسماعه لجميع المشيخة بإجازة ابن عمته العلامة القاضى عز الدين أحمد بن إبراهيم المتقدم ، على والده جمال الجندى ، ، أنا العرضى ، أنا الفخر ، وجزء ابن لطيف بسماعه على فاطمة بنت التركمانى - 27 - أحمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن لاجين ، أبو العباس الرشيدى ، شهاب الدين بن الشيح المحدت جمال الدين بن شمس الدين المقرئ الشافعى ، أخو الخطيب شمس الدين الآتى ولد سنة سبعبن وسبعمائة تقريبا ، وسمع المسلسل بالأولية من
القاضى مجد الدين إسماعيل بن إبراهيم بن محمد الكنانى الحنفى بقراءة والده بسماعه من الميدومى بسنده ، وسمع على العلامة التقى أبى الفتح محمد بن العلامة البهاء أحمد بن محمد بن حائم الشافعى إمام جامع أبن الرفعة جميع كتاب دلائل النبوة للبيهقى ، أنا أبو المحاسن يوسف بن عمر بن الحسين الحسنى الخنفى الصوفى من أول الكتاب إلى قوله : باب سباق بدرعن مغازى موسى بن عقبة ، ومن [أتم] إلى أخر الكتاب . والنجم أبو بكر بن يوسف بن عبد العظيم المنذرى الطحان ، عرف بابن الصناج ، قال أنبانا لأحق بن عبد المنعم الارتاحى ، أنبانا الحافظ المبارك بن على بن الحسين البغدادى المعروف بابن الطباخ ، أنبانا أبو الحسن عبيد الله بن محمد بن أحمد البيهقى . أنبانا جدى المؤلف . و[ سمع] جميع جزء الصغار وكتاب الإعلام بفضل النبي عليه الصلاة والسلام ،كما فى ابن أبى التائب ، وجميع الأربعين التساعيات تخريج الحافظ قطب الدين محمد بن عبد الكريم بن عبد النور بن منير الحلبى الخنفى الصوفى من مروياته لنفسه على العلامة التقى ابن حاتم بسماعه على المخرج القطب الحلبى فذكرها ، وجميع سنن الشافعى رواية المزنى على الزينى عبد الرحمن بن الشيخة ، وجميع مجلس الطاعة على الشمس الأذرعى - 28 - أحمد بن عبد اللطيف بن موسى بن عميرة بن موسى المخزومى اليبناوى يضم التحتانية وسكون الموحدة بعدها نون المكى نزيل دمشق ، شهاب الدين المحدث الفاضل ، ولد فى ربيع الأول سنة سبع وثمانمائة بمكة
- 29 - أحمد بن عثمان بن محمد بن إبراهيم بن عبدالله ، أبو الفتح شهاب الدين بن أبى عمر الشهير بابن الكلوتاتى المصرى الحنبلى ، سمع جزءا من ابن الجهم على الجمال عبد الله بن على الباجى ، أنا أبو الحسن على بن محمد بن هرون التعلبى ، أنا ابن الليث بسنده ، سمع الكلوتاتى جميع الأربعين التساعيات للحافظ قطب الدين عبد الكريم بن عبد النور بن منير الحلبى على العلامة الحافط تفى الذين أبى الفتح محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن حائم خطيب جامع ابن الرفعة - بالقرافة - الشافعى بسماعه لجميعها على مخرجها الحافط قطب الدين بسماعه من شيوخه كما ذكر ، وأول الخطبة « الحمد لله هدانا واجتبانا إلى الإسلام] ، وجعلنا من حملة القرآن ، ومن رواة حديث رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام [وأول الأحاديث حديث أنس : عطس عند النبي رجلان ، فشمتا أو شمت أحدهماء ، لالحديث ، وأخرها حديث أبى أسيد الساعدى في دعاء للعباس وبنيه ، وتأمين أسكفة الباب وحوائط البيت ، وأخر الكلام بهذا الاعتبار ، وفى أثنائه الحديث الثاني والعشرون ، أخبرنا أبو بكر أيضا - يعنى قاضى القضاة أبا بكر محمد بن إبراهيم بن عبد الواحد المقدسى الحنبلى ، أنبانا أبو اليمن زيد بن الحسن الكندى ، أنبانا القاضى أبو بكر المارستانى ، أنبانا أبو الحسن على بن عيسى بن إبراهيم الباقلانى ، أنبانا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان ، حدثنا محمد بن يونس ، حدئنا عون بن عمارة ، حدئنا حميد عن أنس رضى الله عنه ، قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
Bog aan la aqoon