Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Noocyada
له فد طار سهم فى بناء على أحياره طوعا أجابا وبدرحل فى بلتاج يدعى بعبد الله فى التقوى أذابا فؤادا منه واستعلى مطارا فها سمة لرفعته عقابا ولى الله كان وها بقبر تراة لم يزل شيخا مهابا ودرغام المسيرى [ بها] استقرت قواعده وأصبح مستهابا لعمرى كم يرى لابن الرفاعى رجال بالوفا ملئوا الشعابا وشيخ العصر إبراهيم أعنى الد سوقى الذى للسر جابا له قد قدموا ليثا كسورا فخاف الليت وارتعب ارتعابا وللبدوى أخحهد فوق سطح من الراح الرحيق ترى عبابا لعبد العال قد أسقى شرابا وكل بالتصبيت علا نصايا
عليك بحب سائر من ذكرنا وجذد بالحب وانتدب انتدابا بهم في المخل بستسقى فيسقى ويدفع زيئا بهم العذابا هم السادات فى الدنيا تراهم لهم فضل من الرحمن طابا ضرائحهم تلوح وفوقها قد بنت أيدى القبول بها قبابا وكل فضلة من فضل طه رسول الله من كرم انتسابا أجل الأنبياء أبا وأما وأنجبهم وأحملهم كتابا شنهيد الله وهو له شهيد إذا جمع الإله به الحسابا رأى مولاه جل بلا حجا وثلمه وأسمعه الخطابا إلهى كن به عون ابن زين وسامخه إذا سكن الثرابا وصل على أجل الرسل طه وأرفعهم وأكرمهم لبابا
صلاة ما بكت عين لحزن وساق الريح في الجو السحابا وله الكامل للناس فيها يعشقون مذاهب ولهم على الأغراض فيه مآرب هذا بما لا يشتهى ذو محنة ويقول فعلى فى المحبة صائب ولربما يضحو المحب من الهوى فيراه كان على الهوى يتلاعب وسرائر العشاق لم تعلم ول كن القرائن للفطن تكاتب كم من يدم حييبة لضرورة وإذا رأاة صذ عنه يخاطب وتراه فى الغد مدائحا ويود لو حظت عنه مصائب والناس إما صادق فى عشقه متمكن فيه وإما كاذب يسعى المحب لأرض من يهواه كى يلقاه وقو إلى سواه طالب وترى المحب بحضرة فى مجمع والذهن منه عن الجماعة غائب والحال أصدق من لسان ناطق ومع الرجال تدرب وتجاربب
فعليك تحقيق المذاهب فى الهوى واختر لنفسك ما عليه الواجب اجهد هذاك الله فى عشق الذى سارت إليه محامل وركائب طه الذى رفع الإله محله ومد يحه للطالبين مطالب منها : لقد رقى السبع الطباق وإنه [ من ] فوق ظهر براق نور راكب من فرشه للعرش سار وقد أتى والليل لم ينفض عنه غياهب كم أية ظهرت له وتبينت وبدت لها في العالمين عجائب رؤيت له الدنيا فقال لامتى منها المشارق مملك ومغارب ولا جله حفظ الإله سماءه عن مارد للسمع قام يراقب أمضى صيانتها [ ب] نجم ثاقب للمصعدين بها عذاب واصب والغار معجزة له مذ حله باض الحمام وخيمته عناكب
ورمى بكف من تراب عسكرا فتناكست أبطاله وتهاربوا والله من لم يتيع دين الهدى عما قليل في الجحيم يعاقب أو ما أقام الوصف فيه مفسرا ما بين مجتمع بخيرى الراهب يا سيد الشفعاء يا من مدحه فرض على كل البرية واجب إنى توسدت الذنوب جهالة والعمر منى فى الجهالة ذاهب ولقد علمت بأننى يوم الجزا عما فعلت من القبيح أحاسب أو كيف أجحد ما عملت من الخطا وعلى مكتوب وعدل كاتب فاسال إلهك لابن زين توبة فعسى يقال له عدا يا تائب صلى عليك الله جل جلاله ما أمطرت فوق الليالى سحائب وله .
البسيط إن حلت الشمس بالإشراق في الحمل فذاك وقت وجود الشرت والنهل
فاشرب إذا جاء وقت الشرب واغتنم جنس الشراب الذى يبرى من العلل لو واختر لشربك أبهى مجلس بهج لا تستمع عذلا فى مجلس عدل إن هب ريحان فاستغنم عواصفه قبل السكون وهذا جاء فى المثل واقطع عن القلب هما من تعلقه بالسعى فى الرزق ، فالممنوع لم يصل الهم ينخل أجسام الرجال ومن علاجه ألهم لم يبرح بمنتخل بحمل رزقك لم تؤمر فما لك لا تحط عنك الذى أعياك من ثقل واستعمل الفكر فيما قد خلقت له وعن طريقة أهل الفضل لا تمل واختر نديما جميلا كيسا فطنا عما يليق بتلك الحال لم بحل إذا رأى القول محتاجا إليه يقل وإن رأى الصمت أولى فيه لم يقل عجل مخافة أن يمضى الزمان ولم تبلع به أملا أو فيه لم تنل وإن دعوك بلوم في العجالة قل حقا] فقد خلق الإنسان من عجل
خذ فى النشاطة لا تكسل تذل وهل يحظى بكاس وكيس صاحب الكسل وإن فقدت نديما صالحا فإلى رب العباد تعالى بالدعاء ابتهل واسأل إلهك أن يصفيك من كد وأن تبلغ منه الخير فى الأمل موسلا بأعز الرسل منزلة وأكمل الكل في علم وفى عمل هو الذى بشرت رسل الإله به وذكره شائغ في الأعضر الأول قبل النيين تقديرا نبوتة وجاء أخر مبعوت من الرسل بدرا تكئل نووا لم يزل أبدا منزها عن وقوع النقص والأفل أتى بشرع فويم جل عن عوج وملة ظهرت فاقت على الملل والمعجزات له في الأرض باقية على التداول بين الخلق لم تزل انظر لقرأنه كم فيه من عجب يتلى على مدى الأيام والدول مديحه سهل عذب لمادحه وعند عاشقه أحلى من العسل
يا سيدا سادت الرسل الكرام به وإنه أمن ذى خوف وذى وجل صلى عليك إله العرش ما ضحكت أزهارروض لأجل العارض الهطل وله الطويل أللعقل هل أصبحت يا صاح تنسب بزعمك أم للجن هأنت أنسب؟
إذا قلت إن العقل فيك ممكن فما لك بعد الشيب أصبحت تلعب فأنت كمن أمسى يزهد غيره ولكنه فيما يزهد يرغب من الحيوانات اتخذت طبائعا أطارية أم طيفها بك أغلب يرى لك بطش عند غيظ كما يرى من السبع الضارى وناب ومخلب وتعجب ممن ذي الفعال فعاله فحالك معه إن تغجب أعجب وتروى عن الصلاح وصف تأدب فهلا بما تروى له تتأدب
Bog aan la aqoon