Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Noocyada
وعيسى لما سوى قوته المعروف ، وفاطمة للمعادين المعروفين من ابن الزبيدى . وبإجازة الحجار، والقاضى ، وأبى بكر بن القطيعى ، والقلانسى . وبإجازة الحجار، والقاضى وعيسى بن أبى اللتى فلقطعته المعروفة بسنده . ويسماع العراقى على : ابن شاهد الجيش بسنده - 457 - محمد بن أحمد بن عئمان بن خلف بن عثمان ، الشيخ محب الدين السعودى نسبة إلى طريقة م الفقراء السعودية ، البهوتى. بضم الموحدة والهاء وأخره فوقانية - الشافعى ، العدل بالزجاجين
ولد سنة ست وسبعين وسبعماية بالقاهرة ، وفرا بها القران ، وتلا برواية أبى عمرو على الشيخ نور الدين على السفظى - بالفاء - الضرير . وعرض العمدة والمنهاج والفية ابن مألك على مشايخ ذلك العصر ، السراجين : البلقينى وابن الملقن، والزين العراقى والبرهان بن الإبناسى . واشتغل بالفقه على الشمس الغراقى ، وغيره . وحضر دروس النحو على الشيخ شهاب الدين الخواص وحج سنة خمس وثمانماية . ودخل دمياط ، وأجازت له عائشة بنت عبدالهادى في أخرين أجاز باستدعائى وشافهنى بالإجازة . اجتمعت به بالميدان لما قدم يحج سنة 849. أنشدنى النظم لنفسه [ومات بالقاهرة في أخر ذى الحجة سنة أربع ، أو محرم سنة خمس وخمسين وثمانمائة ] - 458 - محمد بن أحمد بن عبد الله الأنصارى ، المعروف بالشرفى نسبة إلى بلد بالأندلس تسمى الشرف .
ولد سنة عشرين وثمانماية فى تونس ، وحفظ القران برواية ورش ، وحفظ بعض ابن الحاجب الفرعى ، وبحث فيه على : سيدى إبراهيم الاخضرى ، والشيخ محمد القفصى الشابى ، وهو عن شيخنا وغيرهم . وأخذ النحو عن سيدى عبد الله القرشى وسيدي محمد الشابى ، والمعانى والبيان عن القرشى ، والعروض عن الشابى .
أنشدنى من لفظه لنفسه يوم . . . . من شوال سنة 849 البسيط] قف بالمعالم [بين] البان والعلم ولا تعج عن حمى سلمى وذى سلم واحبس قلوصك بالروحاء متثدا هناك قلبى بين القضب والأكم وإن أتيت إلى وادى العقيق فقف أذرى عقيق دموعى فيه كالديم واقصد معاهد ليلى إن لى وطرا بها أقضيه من الخل والحرم يا بشر يحمى ليلى ومعهدها وحى حتى أحبائى بطيب وعم وقل إذا سالتك الدار عن خبرى صب تقسم بين الدمع والسقم عيناه لولا هوى المخبوب ما سهرت والقلب لولا ادكار العهد لم يهم عن غير ذكركم أذناه في صمم وطرفه عن سوى ذاك الجمال عمى تبدو محاسنكم في كل كائنة له ويسمع ذكراكم بكل فم يا ساكنى جزع دياك الحمى جزعت نفسى لأجل النوى يا ساكنى إضم وقد سفخت لذكر السفح من جزعى مدامعا مزجت فى وجنتى بدمى رقوا لرق يرق الذمع ذا أرق عيناه ساهرة والقلب في ضرم بتونس جسمه والقلب منتزح عنه بروضة خير العرب والعجم محمد السيد المولى الكريم ومن له العناية بالتفضيل في القدم المفرد العلم المختار من مضر أكرم بخير الورى من مفرد علم سر الوجود طراز الملك سيدنا أتقى وأكرم من يمشى على قدم هو المجد لمن وافاة معتضما ولم يخف رهقا من لاذ بالعصم يا سيد الخلق حبى فيك يشفع لى لديك خذ بيذى يا طاهر الشيم ترى ترى مقلتى آتار سعيك يا خير البرية في بدء ومختتم معليك أزكى سلامي كلما سمعت حمامة الأيك تترى غير منفصم
وأنشدنى يمدخ شيخنا شيخ الإسلام ابن خجر الكامل ضحكت تغور بدائع الازهار وأتى النسيم بعرفها المعطار والروض أضبح ينجلى في حلة تزهو بأنوار من النوار وسواجع الطير الفصاح ترتمت خطباوها بمنابر الاشجار وكسا النسيم دزعا سابغا للقاء طعن لها دم الأمطار وروائح الأازهار طاب نسيمها كثناء قاضي مصرفى الأمصار العالم الاسمى شهاب الذين شمسن المقتدين وقدوة الاخيار نادته ألسئة الورى يا مفردا بالجمع مكرمة لكل فخار أنت الذى ببديع مفتاح البيان فتخت كنز غوامض الأسرار ونصبت بالتمييز بين أولى النهي لما شهدت مشاهد الأبرار ورفعت فى أعلى المراتب مبتدا فلأنت حامل راية الأنوار وشرحت فى شرح الحديث صدورنا إذا كنت مخصوصا بفتح البارى ما قبل الراجى يمينك راعيا إلا صرفت همومه بيسار ينبيك يا عز العلوم كرامة حفظا من الأكدار والأغيار وتفاك أن جميل ذكرك سائر فى سائر الأفاق والاقطار -459 - محمد بن أحمد بن عثمان بن عبد الذه بن سليمان بن عمر بن محمد التكرورى الأصل ، الغانىي - بالغين المجمعة والنون - نسبة إلى غانة، إحدى مدائن التكرور، المصرى المالكى ، صاحبنا عز الدين الكتبى ، الإمام العالم
ولد سنة إحدى وتسعين وسبعماية تقريبا بالقاهرة ، بالقرافة منها ، وحفظ بها القرأن . وتلا برواية أبى عمرو ، على الشيخ شمس الدين الزرائيتى . وحفظ العمدة ، والرسالة لابن أبى زيد ، وألفية ابن مالك ، وعرضهم على جماعة كثيرين ، لم يجزله أحد منهم سوى التلواني . وأخذ الفقه عن الشيخ شهاب الدين أحمد الصنهاجى ، والشمس اين عمار . والنحو والعروض وعلم الغبار عن ناصر الدين البأارنباري . والفرائض عن الشمس الغرافى . وحج سنة تسع عشرة وبعدها .
وأخبرنى أنه سمع شيئا - وهو صغيرفى الكتاب على شخص جىء به من الشام في جامع الأقمر، ، وكان الضابط المحب السالمى اليمنى ، لكنه لا يعرف المسموع ولا المسمع وكتب على الشيخ تمس الدين الوسيمي إسناد الشيخ عبدالرحمن بن الصايغ فأجاد ، وصارله خط حلوجدا . قال : قلت فى حال كتابتى عليه ، وكان عمرى دون العشرين فى مليح ناسخ ، وأشرت إلى قلم الأشعار ، وقلم المحقق ، والريحان والغبار : [الكامل] لما شغقت بناسخ ناديته فى ميم تغرك تنشذ الأشعار نادى قلام الخد قلت محققا ريحان خدك ما عليه غبار قال فى مليحة اسمها رحمة .
[الهزج] سكنت القلب يا رحمه وبى من عدلى عمه فإن لأموا فلا بدع فما فى قلبهم رحمه أنشدنى ذلك من لفظه ، يوم السبت سابع عشرى رجب سنة ست وأربعين وثمانماية ، بدكانه من سوق الكتب قرب المدرسة الصالحية . وأنتدنى هناك [الخفيف] بالتاريخ ، قال : أنشدنى صاحبنا خليل بن العزلنفسه فى مصلوب :
قلت لما رأيته فوق جذع كان هذا إنسان عين الزمان كره العيش حين لم يلق خيرا قفو يلقى الممات بالأحضان ومن نظمه، ، وأنشدنيه بقراءتى عليه : [المجتث] ذكرت ريق حيييى بشرب راح معطر وليس ذا بعجيب فالشىء بالشىء يذكر فالشيء بالشيء يذكر [أخبرنى] الشيخ علاء الدين القلقشندى ، أنه رأى فى أبيات ابن المنمنم سماع العزهذا تلاثيات البخارى على البرهان الشامى . وأخبرنى صهرى أنه رأى ذلك ، وأن الضابط كتب ذلك له حضورا في الخائمة ، لكن الظاهر أن ابن حمه سامع ، وجدناه سمع عليه الشامي جميع جزء ابن الجهم ، بقراءة شيخ الإسلام ابن حجر يوم الاثنين 797 .
وهو رجل فاضل ، عارف بالزمان ، ذو عقل حسن وجمال [ ومعرفة] تامة بالكتب ، وهو رئيس أهل سوق الكتب كأن العز هذا صاحب نوادر وأخبار طريفة . أخبرنى أنه كأن له قريب حجار ، وأنه رأى بواسطته فى جوف بعض الحجارة دودة عندها حشيشة وأخبرنى العز أن سبب اتجاره في الكتب ، أنه دخل يوما إلى سوق الكتب فرأى كتابا ينادى عليه بأربعة وعشرين درهما ، فقلت : بخمسة وعشرين ، فلم يزد أحد على ذلك فاشتريته ، تم ذهبت به إلى البيت فإذا هو فى السنيمياء، ، وفى مكان منه نقص فوضعته على رف ونسيته ، فعشش عليه يمام وباضوا وأفرخوا قبينا أنا في الكتبيين يوما ، إذ دخل شخص بورق كثير ، فرأيت فيه ورقة تشبه خط ذلك الكتاب ، ففتشت فلم
Bog aan la aqoon