- 734 - محمد بن محمد بن حسن ، الشيخ بدر الدين بن طلحة بن عبد الله القرشى التيمى المصرى الشافعى .

ولد خامس عشر شهر جمادى الأولى سنة أربع وسبعين وسبعمائة بالقاهرة ومات ليلة الاثنين سابع عشر ذى الحجة الحرام سنة سبع وأربعين وثمانين مائة بالقاهرة - 735 - محمد بن محمد بن حسن بن سعد بن محمد بن يوسف بن حسن ، محب الدين أبو عبد الرحمن بن ناصر الدين بن بدر الدين بن الفافوسى المصرى الشافعي ، الماضى أبوه ولد خامس عشر شهر رجب سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة بالقاهرة .

ورأيت بخط النجم أن مولده فىي سحر ليلة السبت ثانى عشر رجب المذكور ومات مسجونا ليل الاثنين خامس عشرى شهر رجب سنة تلات وستين وثمانى مائة بسكنه بدرت السلسلة قرب الصالحية من القاهرة ، وصلى عليه ضحوة يومها فى باب النصر وكنت الأمام عليه ، ودفن بتربتهم بالست زينب ، وحضر جنازته جمع من الفضلاء والأعيان ، وكان على مشهده سكينة ، وكان من مولده الى وفاته مائة سنة ونصفا .

- 736 - محمد بن محمد بن حسن بن على بن سليمان ، شمس الدين الحلبى الحنفى الشهير بأمير حاج ، الموقت ابن الموقت .

ولد سنة إحدى أو اتنتين وتسعين وسبعمائة ومات فى اليوم السادس عشر من شوال سنة تمان وستين وثمانى مائة بحلب .

- 737 - محمد بن محمد بن حيدر ، شمس الدين بن المليك [بالتصغير] البعلى الحنبلى ، نزيل بيروت ، ابن خال الجمال ابن الشرائحى ولد سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة .

- 738 - محمد بن محمد بن خليل بن أبراهيم بن على بن سالم ، تفى الدين بن شمس الدين بن المنمنم ، الخرانى الأصل ، المصرى الشافعى ولد سنة أحدى وتسعين وسبعمائة بالقاهرة .

ومات يوم الاثنين رابع عشر جمادى الأولى سنة خمس وخمسين وثمانى مائة بها ، وصلى عليه بسبيل المؤمنى - 739 - محمد بن محمد بن خليل بن هلال ، ولى الدين بن العلامة قاضى القضاة ولى الدين بن صلاح الدين الحاضرى الحلبى الحنفى وكان له أخ اسمه محمد ، لكن لقبه عز الدين . ومات سنة خمس وعشرين فلا يلتبس هذا بهذا ولد هذا سنة خمس وسبعين وسبعمائة .

ومات بعد أن لقيته بحلب سنة خمس وثلاثين بعد صلاة العصر من يوم الثلاثاء رابع عشر ربيع الأخرسنة أحدى وأربعين وثمانى مائة - 740 - محمد بن محمد بن عبد الرحمن بن على ، العلامة كمال الدين أبو عبد الله بن الشمس المصرى الشافعى ، إمام الكاملية وابن أئمتها

ولد يوم الخميس ثامن عشر شوال سنة تمان وثمانمائة بالكاملية بالقاهرة ، ومات متوجها الي الحج ليلة الجمعة خامس عشرى شوال سنة أزبع وسبعين وتمانى مانة بثغرة حامد دون التيه ، وكان قد تجهز للحج فى أولاده وعياله فمرض قبل السفر بأيام ، فأشير عليه بالأقامة فأبى ، وخرج الى البركة وهو ضعيف ، فسئل فى الرجوع فلم ينثن وصدق العزم فلم يرض الا الوفود الي الله لما فى ذلك من تبات الأيمان ما لا يخفى فأحرز أن شاء الله بركة قوله تعالى [ومن يخرج من بيته مهاجرا الى الله ورسئوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله ] . وما رواه أبو يعلى في مسنده والبيهقى فى شعب الأيمان عن أبى هريرة رضى الله عنه ، قال قال رسول الله من خرج حاجا فمات كتب له أجر الحاج الى يوم القيامة واشتد تأسف الناس عليه من السلطان التى من دونه ، الا أتباع ابن عربى فانه كان شديدا عليهم ، وكان يقول : لتائية ابن الفارض كفر بالأجماع ، وقراءتها من غيرانكار زندقة، فجعلوا موته مدة بسبب كلامه في ابن الفارض ، فقلت : من لم يغبطه بهذه الموتة فما تم أسلامه ومات أكبر أولاده محمد ليلة الجمعة رابع عشرى شوال سنة ست وسبعين فكان [بين موته وموت أبيه] سنتان الا يوما ومن العجائب أنهما اتفقا فى اليوم والشهر - 741 - محمد بن محمد بن عبد الرحمن بن عمر بن رسلان بن نصير بن صالح بن سهيل بن عبد الخالق بن محمد بن مسافر ، فاضى القضاة أبو السعادات بدر الدين بن القاضى تاج الدين بن فاضى القضاة جلال الدين بن شيخ الإسلام سراج الدين الكنانى البلقينى ولد [فى رابع عشر ذى الحجة سنة إحدى وعشرين وثمانمائة أو تسع عشرة] .

Bog aan la aqoon