الكتاب منشور على موقع وزارة الأوقاف السعودية بدون بيانات
Noocyada
فالعولمة قياسا على ما بعد الحداثة هي ما بعد الرأسمالية أو الرأسمالية القصوى، هي ما بعد السياسة، هي ما بعد الثقافة، هي ما بعد الدولة والأمة، هي ما بعد الدين واللغة والهوية، هي إذن مشروع لإعادة صياغة العالم بعيدا عن المكونات السابقة، هي مشروع مفتوح محفوف بالمخاطر، هي أخيرا مغامرة.