Cudad Qawiyya
العدد القوية لدفع المخاوف اليومية
Noocyada
فقال له قم يا علي فإنني
رضيتك من بعدي إماما وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليه
فكونوا له أنصار صدق مواليا
هناك دعا اللهم وال وليه
وكن للذي عادى عليا معاديا
- فقال له النبي(ص) يا حسان لا تزال مؤيدا بروح القدس ما نصرتنا أو نافحت عنا بلسانك
. وقال قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري وأنشدها بين يدي أمير المؤمنين(ع)بصفين
قلت لما بغى العدو علينا
حسبنا ربنا ونعم الوكيل
وعلي إمامنا وإمام
لسوانا به أتى التنزيل
يوم قال النبي من كنت مولاه
فهذا مولاه خطب جليل
إن ما قاله الرسول على الأمة
حتم ما فيه قال وقيل
وقال الكميت
نقي عن عينك الأرق الهجوعا
وهما تمتري عنها الدموعا
لدى الرحمن يشفع بالمثاني
وكان لنا أبو حسن شفيعا
ويوم الدوح دوح غدير خم
أبان له الولاية لو أطيعا
ولكن الرجال تدافعوها
فلم أر مثلها خطرا منيعا
. ولهذه الأبيات قصة عجيبة قال بعض إخواننا أنشدت ليلة هذه الأبيات وبت متفكرا فنمت فرأيت أمير المؤمنين(ع)في منامي فقال لي أنشدني أبيات الكميت فأنشدته إياها فلما أنهيتها قال ع
فلم أر مثل ذاك اليوم يوما
ولم أر مثله حقا أضيعا
قال فانتبهت مذعورا.
Bogga 188