============================================================
وروى جابر رضى الله عنه، عن رسول الله ، قال: ""ألا أخبركم على من تحسرم النار؟ على كل هين (لين) سهل، قريب"(1).
وروى أبو مسعود الأنصارى، رضى الله عنه قسال: أتى النيى عليه الصلاة والسلام برجل، فكلمه، فأرغد(2)، فقال: "هون عليك؛ قإنى لست بملك إنما أنا اين امرأة من قريش كنانت تأكل القديد".
وعن بعضهم فى معيى لين جانب الصوقية: مينون اينون آيار بنو پسر سواس مكرمه آبناء آيسار لا ينطقون عن الفحشاء إن تطقوا ولا يمارون، إن ماروا، باكثار من تلق منهم تقل: لا قيت سيدهم مثل التجوم التى پسرى بها السارى وروى أبو الدرداء، عن النبى قال: "من أعطى حظه من الرفق أعطى حظه من الخير، ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخي،(3.
حذثنا شيخنا ضياء الدين أبو النجيب إملاء قال: حدثنا أبو عبد الرحمن محقد بسن أبى عبد الله المالينى، قال: أخبرنا أبو الحسين عبد الرحمن بن أبى طلحة الداودى قال: أخبرتا أبو محمد عيد الله الحموى السرخسى، قال: أخبرنا أبو عمر أن عيسى ين همر السمرفتدى قال: أخبرنا عبدالله بن عبد الرحمن الدرامى قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن اى خلف قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد، عن محمد بن اسحق قال: حدثنى عبد الله بن أبى يكر، عن رجل من العرب قال: رحمت رسول الله يوم حنين، وفسى رجلى نعل كثيفة، فوطئت بها على رجل رسول الله ، فنفحنى تفحة بسوط فى يده وقال "بسم الله أوجعتنى" قال: فبت لنفسى لائما أقول: أوجعت رسول الله، قال: فبت بليلة كما يعلم الله فلما أصبحنا إذا برجل يقول: أين فلان؟ قلت: هذا والله الذى كان منى بالأمس، قال: فانطلقت وأنا متخوف فقال لى: إنك وطئت ينعلك على رجلى بالأمس فأوجعتنى، فنفحتك نقحة بالسوط فهذه تمانون نعجة قخذها بها"(1).
(1) بواه أحمد والترمذى وقال حسن غريب.
(2) أرعد بضم الهمزة: أحذته الرعدة فهارتعد واضطرب واهتز، والحديث عند ابن ماجة رقم 4312.
(3) رواة فى شرح السنة ورواه الحكيم عن صائشة ) راجع البداية والنهاية لابن كثير ج ص 350.
Bogga 72