بارك الله فيك يا وهاب.
عمارة :
وفيك يابن الأنجاب.
عنتر :
فهيا بنا إلى الحرب الآن، ليلقى مسعود في هذا النهار، على وجه الصحصحان. (يذهبون جميعا، وتدخل عبلة ومسيكة.)
عبلة :
هل يا مسيكة زوجي يبلغ الأوطار، من مسعود ابن الغدار؛ أم يرجع بالفشل، لا يبلغ القصد بهذا العمل؟
مسيكة :
لا ريب يا ذات الفخر، يحصل على النصر، بهمته وهمة زوجي فارس النياق، صاحب البهجة والإشراق. (يدخل عنتر لوداع عبلة، ومقري الوحش لوداع مسيكة.)
مقري الوحش :
Bog aan la aqoon