يخدمهالناس ويعنون به
كالولد الممهد المدلل
محمد بك (همسا لعثمان) :
عثمان هذا علوي
لا تنس رأسه غدا (محمد بك للجندي):
تلك رءوس شيعته، ومن سعى لنصرته، من بيته وعزوته (يأخذ الجيش في العودة من ميدان القتال في أزياء شتى بين الضجيج المتواصل من الطبل والزمر، وتقبل طائفة طائفة فيمر بخيمة محمد بك، وكلما طافت به جماعة خرج إليهم البيك فينثر عليهم الذهب وهو يقول)
محمد بك :
خذوا خذوا خذوا خذوا
إني أنا أبو الدهب
خذوا املأوا أيديكم
Bog aan la aqoon