قلنا.
لن.
يوصلك البحر.
عاد أبكر آدم إسماعيل، وفرحت أمه بعودته وزغردت، ولكنه نسي في المهجر كراسة أشعاره الأخيرة، عاد مرة أخرى، سوف لا يشتاق إليه أحد. «لسنا في البيت
لسنا في الحسبان.»
نعم، سوف لا يشتاق إليه أحد، قلنا لن نشتاق لأحد، نحن هنا في البيت لا نضع أحدا في الحسبان، لن نشتاق إلى أحد، منذ أن غادر أحباؤنا البيت لم يعد البيت للبيت، والبنيات الصغيرات أطلقن ضفائرهن للريح.
أعدنا نحن الضفائر للنهر.
أطلقن ضفائرهن مرة أخرى للمطر.
أعدنا نحن الضفائر للرمل.
أطلقنها للنخيل.
Bog aan la aqoon