قل للأمير الذي تخشى بوادره ... ما لي وللخمر أو نصر بن حجاج إني منيت أبا حفص بغيرهما ... شرب الحليب وطرف فاتر ساج
إن الهوى زمه التقوى فحبسه ... حتى أقر بإلجام وإسراج
فقال عمر: الله أكبر. وكتب نصر إلى عمر من البصرة.
لعمري لئن شردتني وطردتني ... وما لي ذنب إن ذا لحرام
Bogga 304