ورأى الزهد للحياة ختاما
قام في حالك من الليل ينعى
سالف العمر حيث ضاع إثاما
قال: يا بيتي الوداع فإني
أبتغي الله بغية والسلاما
ليت شعري من غرني فيك يا بيت
م مقاما وقد تعست مقاما؟ «أنا» قال الله المهيمن، لكن
صم نضو التقوى وضل وهاما
امرأة مرضع وطفل على الثدي م
حبيب نامت إليه وناما
Bog aan la aqoon