============================================================
.161 الصوم جنة ما لم يخرقها قلت وهذا الرجل من: اكابر اصحاب تبقني النين ابن تيمية ومنها قال رحمه الله تعالى سالنى الساطان من لزمه يمين على نفي بالعلم فحليت يحملا على البت هل يعيسد ام لا فاجبب باشادلها وقد كان من خضر مسن الغقهاء افترا بان لاتعاد لانه اتى باثرمما عليبه عل وجد.
يتضمنسة فقلت لن اليفين عان وجه الشكت غمبيس قال ابن يونس والغموسن المحلف بعلى تعمد الكذب اوعل غير يقين ولاشكث ان الغسوس مجرمة
منهق عنها والشهي يدل على الفساد ومعنادفى العقود عدم ترتمب اثره فنلا اثرل بساذه اليمين فوجب ان تعاذ وقه يجون من هذا خلافهم فيسن اذنها (1) السكوت فتكلمت هل يجتزا بذلك بليم لا والاجزاء منا اقرب الانم لاجمنا والصمبات رخضة لغلبة الحياء فان قلت البب اصل ونفي العلم انمنا يعشرعبد تهذره قلت ليس رخصة كالصمات اه ومنهبا قال سألنى بعض الثقواء عن السب فى سو بهت المسلمين ف ملوكهم اذ ل يل امرهم من يسلث بهم الجماة ومهاه على الواضمة بل من يفتو لى مضالحت ذنياه غافلا عن عاقبة اخراد فسلا برقبب ف مزمن الأ ولا ذمية ولا يراضى عيدا ولا حرمة فاجبته. بان ذلكت لان الملكك ليس
فى شريعتنا وذلف انه كان فيمن فبلنا شزعا قال الله تعالى مثنيا على بخ اسرائيل وجعلكم ملوكا ول يقل ذلث فى هذه لامة بل جعل اهم خلافة وال الله تعالى وعد الله الذين ماشوا منكم لايسته وقال لقم نبيتهم ان الله ذه بعت لكم طالوت- ملكا وقال سليمان ترب اغفرن وهمت لى ملكا فجعلهم الله تعالى ملوا ولم يجعل لنا فى شرعنا لا الخلضاء فكان ابو بكر خليغة رسول الله صلى الله عليه وسلم وان لم يستخلفه نصا لن فهم الباس ذلك. فيما واجمعوا على تسى هذل ثم استخلب ابو بجر عمر فخرج بها عنن سبيل اللك الذى. بيرنسب الولد عن الوالد الى سبيل المخلافة الذي هو النظر ولا بشيار ونص في ذلكث على
(1) فى روايت دابها ا1
Bogga 161