134

============================================================

34 من يوشق بد انه عقد الصاح بين اولاد طلحة واذا بفارس من اولاد طاحة قال ل لا نصطلح فاشتساظ الشيخ ووادى تاففسة حامل ودخل فيه وانقسم الوادى تى جاز الشيخ واصحابه رجالا قطعرا الوادى بسباطهم وانحصر الوادى حتى جاز هوواصحابه وتبعه الناس وقطعرا خلفه حتى ردوه وصار الوادى يجرى ومن كراماته ما حدتشى به من بويق به انه انى لترارة يصاح بينهم فقال رجل منهم لا نصطاح فقال له الشيخ الله يعطيك الكي فمرض ذلث الرجل من ساعته و سار يصيه جنبى بطنى ظهرت ويكوى حتى مات ومن كرامانه ما حدتنى به بعض اصحابنا ان الشيخ انى لسيدى عبد الرحمان بن موسى صيفا فسأله عن شرح السينية لسيدى احمد ابن الحاج فقال له سيدى عبد الرحمان بن موسى هوعندى اذا تشتريه منى قال له ما قيمته قال له الدنيا والاخرة قال له الشيخ ادا اعطينان الدنيا والاخرة قال له قبات فاعطاء الشرح فقال سيدى عبد الوحمان لبعض اصحابنا كان لامركما قال الشين فى الدنيا ونرجو الله في لا خرة ومن كراماته ماحدتنى بض اصحابنا ان الشيخ الى صضيغا لسيدى العباس فى العباد الفوقي ونزل عنده وقال له تريد المبيت في الجامع وتعشى وذهب لاجامع وذهب معه السيد العباس وراءه خغية ثم انه ذهب لداره وصار يرافيه الى ان وصل الجامع فصلى الشيخ هنان ماشاء الله من النوافل وقام وخرج من الجامع لضريح سيدى ابى مدين ووقث بالباب وصاح خديمكث يا ابا مدين عبد الرحمان اليعثوبي يستاذنت فى الدخول ان اذنت ولا رجع تم انه دخل على سيدى ابى مدين وصارا يتكلمان وشاوره فى عزل الترك فقال له ما كان شيء تبدلهم به ان اردت ان نجعلت فى موضعيم فقال له لا فقال سيدى العباس لبعض اصحابنا فلما سمعت كلامهما من الطاى النوقي عن يمين الداخل اردت الدخول عليهما فبذبنى شيء من خلفى فالتفت فلم ار احدا ثم انى اردت الدخول فمنعسنى

Bogga 134