Buugga Dadka Qalalan iyo Lug-gooyada iyo Indhoolayaasha iyo Kuwa Saafiya
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Daabacaha
دار الجيل
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤١٠ هـ
Goobta Daabacaadda
بيروت
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Buugga Dadka Qalalan iyo Lug-gooyada iyo Indhoolayaasha iyo Kuwa Saafiya
Al-Jahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Daabacaha
دار الجيل
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤١٠ هـ
Goobta Daabacaadda
بيروت
والخواطر، أجسام، وأن تلك الأجسام بزعمهم تتداخل في حيز واحد. وممن ذهب إلى ذلك إبراهيم النظّام. أنظر الفصل ٥: ٦٠- ٦١، والفرق ١٢٢، والحيوان ٤: ٢٠٨. [١] المجاورة ويقال لها أيضا التماسّ: باب من الكلام يبحث في اتصال الأجسام بعضها ببعض، كالماء باللبن، والدقيق بالماء، والزيت بالخل. انظر الكلام عليها مفصلا في الفصل ٥: ٦١ والفرق بين الفرق ٢٠٤. وانظر أيضا الحيوان ٤: ٢٠٩. [٢] أشير في هامش الأصل إلى أنها في نسخة: «قبل أن ينظروا في التوحيد والعدل» . وعلى ذلك فكلمتا «التوحيد والعدل» هما من إحدى نسخ الكتاب» . [٣] الآجال: جمع أجل، بالتحريك، وهو مدة الحياة. [٤] هى الكوفة. أنظر البيان ٢: ٢٥٣ ففيه: «وسأل معاوية ابن الكواء عن أهل الكوفة فقال: أبحث الناس عن صغيرة، وأتركهم لكبيرة» . [٥] هو أبو حنيفة، ففي البيان ٢: ٢٥٣: «وسئل شريك عن أبى حنيفة فقال: أعلم الناس بما لا يكون، وأجهل الناس بما يكون» . وفي الحيوان ١: ٣٤٧/٣: ١٩ «وسئل حفص بن غياث عن فقه أبى حنيفة» وتتمة الخبر في الموضع الأول: «فقال أعلم الناس بما لم يكن وأجهل الناس بما كان»، وفي الموضع الثانى: «قال: كان أجهل الناس بما كان»، وفي الموضع الثانى: «قال: كان أجهل الناس بما يكون وأعرفهم بما لا يكون» . وفي هامش النسخة: «هو أبو حنيفة» . [٦] الصمان: جمع أصم. وهذه الكلمة لم ترد فى تسمية كتابنا هذا لا في عنوانها ولا فى خاتمتها.
1 / 30