Buugga Dadka Qalalan iyo Lug-gooyada iyo Indhoolayaasha iyo Kuwa Saafiya
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Daabacaha
دار الجيل
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤١٠ هـ
Goobta Daabacaadda
بيروت
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Buugga Dadka Qalalan iyo Lug-gooyada iyo Indhoolayaasha iyo Kuwa Saafiya
Al-Jahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Daabacaha
دار الجيل
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤١٠ هـ
Goobta Daabacaadda
بيروت
- الأسدي، وفر يومئذ أبو ليلى الطفيل عن امرأتيه، كما فرّ جوّاب. وبعد هذافي النقائض، ومعجم البلدان: كيف الفخار وقد كانت بمعترك ... يوم النّسار بنو ذبيان أربابا لم تمنعوا القوم إذ شلّوا سوامكم ... ولا النّساء، وكان القوم أحزابا [١] المعروف في المعاجم أن القنب جراب قضيب الدابة. [٢] في الأصل: «المريد» صوابه من الحيوان ٥: ٣٠، والاشتقاق ٢٧٧. والصّعق، ككتف: لقب خويلد بن نفيل، كما في القاموس والجمهرة ٢٨٦ والخزانة ١: ٢٠٦ وكان يزيد هذا شاعرا فارسا، له ذكر في يوم جبلة. وكان جبلة قبل الإسلام بتسع وخمسين سنة. الأغاني ١: ٤٤ وانظر معجم المرزباني ٤٩٤. [٣] هو خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب، كان سيدا فارسا يطعم بعكاظ، وأحرقته صاعقة فلذلك قيل له: «الصّعق» . الخزانة ومعجم المرزباني. وانظر ما سيأتي في باب (من قتلت الصواعق والرياح) . [٤] فى الأصل: «وعباس» صوابه من الاشتقاق ٢٧٧ حيث أورد الخبر والرجز، وقال فى اشتقاقه: «والعلس: حب أسود يختبز في الجدب. ويقال العكس أيضا: ضرب من النمل» . وقد أتى اسمه على الصواب في الرجز التالى.
1 / 146