٨٩ - مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن أَسْبَاط الْكِنْدِيّ أَبُو النَّضر الْمصْرِيّ النَّحْوِيّ
قَالَ الزبيدِيّ: أَخذ عَن الزّجاج، وَله كتاب فِي النَّحْو سَمَّاهُ الْعُيُون والنكت.
وَقَالَ ياقوت: نزل أنطاكية، ثمَّ صَار إِلَى مصر، وَكَانَ شيخ أهل الْأَدَب، وَله تقدم فِي الْمنطق وعلوم الْأَوَائِل، وَله المغنى فِي النَّحْو، والموقظ، والتلقين.
٩٠ - مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن يحيى الوشاء
مرَّ فِي مُحَمَّد بن أَحْمد بن إِسْحَاق
٩١ - مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن مطرف الْبَصْرِيّ أَبُو عبد الله الإستجي
قَالَ ابْن الفرضي: كَانَ عَالما بالنحو واللغة وَالشعر وَالْعرُوض، شَاعِرًا. سمع من مُحَمَّد بن عَمْرو بن لبَابَة، وَعبيد الله بن يحيى، روى عَنهُ إِسْمَاعِيل.
وَمَات لليلتين خلتا من شَوَّال سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ وثلاثمائة.
٩٢ - مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن مُنْذر بن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد ابْن السَّلِيم بن أبي عِكْرِمَة
الدَّاخِل إِلَى الأندلس، قَاضِي الْجَمَاعَة بقرطبة أَبُو بكر. قَالَ ابْن الفرضي: كَانَ حَافِظًا للفقه، بَصيرًا بالاختلاف، عَالما بِالْحَدِيثِ، ضابطًا متصرفًا فِي علم النَّحْو واللغة، حسن الخطابة والبلاغة، لين الْكَلِمَة متواضعًا.