135

Bilow Min Ku Filan

Noocyada

============================================================

اأصلح للعبد (1) ولم يعطه كان جورا منه ، ويلزم من هذا أن لا يكون /76ا لله تعالى زيادة منه: (4) فى حق محمد عليه السلام، ولم يكن ذلك فى حق أب جهل لعته الله (2)، (3) لأنه يقول: فعل بكل واحد منهما (3) غاية ما فى مقدوره من الأصلح ، ولأن الآمة أطبقت على سوال العصمة والمعونة والتوفيق من الله تعالى ، قإن أتاهم الله تعالى (4) ذلك من غير سوال (ه) فسوالهم سفه، وان لم يوتهم ققد فعل بهم المفسدة ، وكذا سوال دفع المرض وكشفت الضر جائر بل مستحب، فإن كان المرض والبلاء مصلحة فسوال ازالتها طلب المفسدة، وإن كان الزوال مصلحة فقد فعل بهم المقسدة .

والذى يظهر عور (6) مذهبهم أن عندهم لما أعطى الله تعالى (7 للكافر غاية ما فى مقدوره من الاستعداد والتكن ومع ذلك لم يومن، تبين بهذا أن ليس فى مقدوره(8) ما هو الأصلح للعيد (9) ، لأن الأصلح للعبد أن (1) د هو للعبد أسلح .-4(2)0(2) (3)000(3) م: اذ قعل معها .

4) د الله ت الى: (5) د من بير سوال .

(-) د عاور. فى القاموس * العور ذهاب حس إحدى العيتين * والردى* من كال شى- . . والدليل السيء اندلالة . ، . * والراد هنا هو رداعة مدهيم وسو دلالته -() (8)م شيء: (9) د: للعباد .

Bogga 135