102

فخري

إنهما ذهبا سويا ذات مساء إلى مقهى

إسبريسو

القريب من الوكالة. تعرفا بفتاتين تجلسان بمفردهما. وكانت

هيلدا

إحداهما. تجاوبت معه حتى علمت أنه متزوج فانتقلت إلى

عدنان .

لم تحل هزيمته أمام العربي/الفلسطيني دون التواصل مع الآخر المصري. رافقه إلى حانوت لأسطوانات الموسيقى المنتجة في

تشيكوسلوفاكيا

أمام مسرح

Bog aan la aqoon