U Dhexeeya Diinta iyo Cilmiga
بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
U Dhexeeya Diinta iyo Cilmiga
Ismacil Mazhar d. 1381 AHبين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Noocyada
الفلكي العظيم، لم يستطع أن يعلن اقتناعه بها ودفاعه عنها. وفي سنة 1672 عدد الأب «رتشيولي»
Riccioli
اليسوع البراهين التي تؤيد نظرية «كوبرنيكوس» والبراهين التي تنقضها، فوجد أن ستة وأربعين برهانا تؤيدها وسبعة وسبعين تنقضها. وإنك لتجد حتى بعد أن ولج العالم باب القرن الثامن عشر، وبعد أن أثبت سير «إسحاق نيوتن» نظرياته بزمان طويل، أن «بوسيه»
Bossuet
أسقف «مو»
Meaux
وأعظم لاهوتي أنبتته فرنسا، قد مضى معلنا أن النظرية الجديدة في الفلك مناقضة للتنزيل.
ولم تظهر دلائل تدل على أن الجو سوف تنكشف غياماته سراعا خلال ذلك القرن. ففي إنجلترا طبع «جون هتشنسون» كما رأينا من قبل كتابه «مبادئ موسى»
Moses’
سنة 1724، ومضى موقنا بأن التوراة العبرية عبارة عن مذهب كالم في الفلسفة الطبيعية، وأنها مناقضة للمذهب «النيوتوني» في الجاذبية. ولقد رأينا من قبل أن هذا اللاهوتي قد تبعه جيش عرمرم من رجال الكنيسة ينحون نحوه ويلفون لفه. وطبع اثنان من مشهوري الرياضيين في فرنسا سنة 1748 في الفرنسوية كتاب «المبادئ»
Bog aan la aqoon
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 185