Bayan iyo Qeexid
البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف
Baare
سيف الدين الكاتب
Daabacaha
دار الكتاب العربي
Goobta Daabacaadda
بيروت
Noocyada
Culuumta Xadiiska
يتَكَلَّم بِهِ أَن قَالَ يَا أَيهَا النَّاس أفشوا السَّلَام فَذكره
وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح
وَفِي رِوَايَة أَحْمد بالأفراد
وَأخرجه البُخَارِيّ فِي الْأَدَب وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَابْن حبَان فِي صَحِيحه عَن عبد الله بن عَمْرو ﵄ وَلَفظه تدْخلُوا الْجنان
(٢٧٠) أعتق أم إِبْرَاهِيم وَلَدهَا
أخرجه ابْن سعد وَابْن ماجة وَالدَّارَقُطْنِيّ وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ عَن ابْن عَبَّاس ﵄
سَببه عَنهُ كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير قَالَ لما ولدت مَارِيَة الْقبْطِيَّة قَالَ رَسُول الله ﷺ أعتق فَذكره
(٢٧١) أعتقوا عَنهُ رَقَبَة يعْتق الله بِكُل عُضْو مِنْهَا عضوا مِنْهُ من النَّار
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالْحَاكِم وَابْن حبَان وَالطَّبَرَانِيّ عَن وَاثِلَة بن الْأَسْقَع ﵁ قَالَ الْحَاكِم صَحِيح على شَرطهمَا
وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد عَن وَاثِلَة قَالَ أَتَيْنَا رَسُول الله ﷺ فِي صَاحب لنا أوجب بِالْقَتْلِ قَالَ فَذكره
وَأخرج الْبَغَوِيّ وَابْن عَسَاكِر عَنهُ أَيْضا قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِي ﷺ فِي غَزْوَة تَبُوك فَأَتَاهُ نفر من بني سليم فَقَالُوا يَا رَسُول الله إِن صاحبنا قد أوجب فَقَالَ رَسُول الله ﷺ أعتقوا فَذكره
(٢٧٢) اعْتكف وأوف بِنَذْرِك
أخرجه ابْن أبي عَاصِم فِي الِاعْتِكَاف عَن عمر بن الْخطاب ﵁
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عمر قَالَ كَانَ عَليّ نذر فِي الْجَاهِلِيَّة أَن أعتكف عِنْد الْبَيْت يَوْمًا فَلَمَّا فصل رَسُول الله ﷺ مُقبلا من الطَّائِف قلت يَا رَسُول الله كَانَ عَليّ نذر أَن أعتكف عِنْد هَذَا الْبَيْت أفأعتكف فَقَالَ اعْتكف فَذكره
(٢٧٣) أعْتِمُوا بِهَذِهِ الصَّلَاة فَإِنَّكُم قد فضلْتُمْ بهَا على سَائِر الْأُمَم وَلم تصلها أمة
1 / 109