124 النص المحقق وسلم: " عليكم بسنتي وسنة الخلقاء الراشدين من بعدي "الحديث» أخذته العزة بالإثم» فحسبه جهنم وبيس لمهاد””©) فيرغب عن إذ2”© ذاك عن سنة رسول اللمع ني جميع ما ذكرة5”*) بلسان فمه أنه بلغه عن نبيه) وصح عنده أنه سنتف وأنه مأمور به بالكتاب والسنئة» بل ويقول*”© - وتعالى الله770© عن قوله(67 _ "أن" تلك الصفة تسقط المروءة» وإن المروعة إما هي في التسخلق*”© بصفاتهم المذكورة".
أوحى لهم متبوعهم الشيطان بذلك» فأبدلوا مروءة الرحمن بمروءة الشيطان» استهزاء بمروة الرحمن» فكفروا وتولواء فهم ملعونون مع الشيطان» ثم يعرض عن ذلك كله بعد معرفته بصحته, ويتخلق بأضداد تلك الصفات المحمودة كلباء وهي أخلاق الشيطان وأولياءه» كفرعون وهامان وقارون» ويتحلى بها رغبة عن اتباع سنة نبيه» ومشاققا له ولربه » ومحاددا لله ورسوله. بل وإذا رأى من تخلق بشيء مما قال بلسان فمه أنه من شائل رسول الله يسخر منه ويستهزئ به ويضحك ويقول: 0 فاعل ذلك بحنون". فيصدق عليه قوله صلى الله عليه وسلم : "من رغب عن سنتنا فليس منا "؛ وقوله تعالى : « يتما الين امكو لم تقولون ما لا تفعلون © كير مقنا عند آله أن تقوو ما لا تفعلورت © » "": وقوله: < ومن ماوق آلرسول من بد ما كنل الهدئ بيع ع سبل المؤمن وله ما ول (873) أحذته العزة بالائم» فتحسبه جهنم وبيس لمهاد: ساقطة نيع.
(874) إذ: ساقطة في ع .
(875) ع: ذكر ه.
(876) ع: يقول .
(877) الله: ساقطة في ظ .
(878) ع: قوهم .
(879) ع: التي للتخلق .
(880) الصف: 3-2,
Bog aan la aqoon