غالب: أي بنيك أحب إليك؟ قال: الذي لا يرد بسطة يده بخل، ولا يلوي لسانه عي، ولا يغير طبعه سفه، وهو أحد ولدك بارك الله لنا ولك فيه - يعني كعب بن لؤي. ولؤي تصغير لأي، وهو بقر الوحش.
شاعر: الطويل
إذا أمل يومًا غزاني حبوته ... كتائب يأس كرها وطرادها
سوى أمل يدني إليك فإنه ... يبلغ أسباب المنى من أرادها
قيل لسقراطيس الفيلسوف - وكان من خطبائهم -: ما صناعة الخطيب؟ قال: أن يعظم شأن الأشياء الحقيرة، ويصغر شأن الأشياء العظيمة.
يقال: فلان قد جمع طهارة المروءة وأريحية الفتوة.
قيل للبوشنجي شيخ خراسان: ما المروءة؟ قال: إظهار