النتيجة كليا. (1) وان كانت صغرى (2) أمكن نتاجها بعكس الكبرى مع النتيجة، ثم عكس النتيجة الثانية والتأليف من الاول، وهو كما قد علمت فى تسميته دورا لافتقاره الى عكسين لكنهم لم يضايقوا هاهنا بل أعطوه اسم الدور. وان اختلط موجب وسالب والموجبة (3) كلية أمكن نتاج السالبة بالنتيجة وعكس الصغرى الموجبة الكلية من الثالث أيضا.
فان كانت الكلية هى السالبة لم يمكن أن تنتج الصغرى الجزئية الموجبة من سالبتين الا أن تنعكس السالبة على النحو المذكور.
Bogga 312