زانيتو :
ولكن من تكونين إذن؟
سيلفيا :
إنني مفاجئة أعرض عليك طعاما ومأوى إن كنت في حاجة إليهما
زانيتو (وهو مطيل النظر إليها) :
شكرا لك فقد تناولت عشائي متأخرا واستكفيت من النوم.
سيلفيا (تخاطب نفسها على حدة) :
اتقي الله وكوني عفوة أيتها المرأة القاسية! ألا تفكرين أن الكل يؤاخذك بل يصب لعناته عليك إن مس حبك هذا الغلام الغر بسوء. (ثم تخاطبه.)
ألا يحق لي معرفة من ينام تحت نافذتي؟
زانيتو :
Bog aan la aqoon